Archive Pages Design$type=blogging

محمد صلاح.... الذي فضح مصر والمصريين

محمد صلاح....يكفي أن يُذكر إسمه في بداية أي مقال حتى يتوقع القارئ باقي المقال، فهو عن صفاته وأخلاقه وما مايفعله في إنجلترا. تماماً مثلما يكت...

محمد صلاح....يكفي أن يُذكر إسمه في بداية أي مقال حتى يتوقع القارئ باقي المقال، فهو عن صفاته وأخلاقه وما مايفعله في إنجلترا. تماماً مثلما يكتب في كل وسائل الإعلام. هذه هى الصورة المبهرة  ذات الألوان الساطعة التي يتم تداولها وتخطف الأبصار.

لكن مع تسليط الأضواء وزيادتها وبدون أن نشعر تظهر تحت نفس الأضواء التفاصيل الصغيرة والجوانب الآخرى السلبية التي لانريد أن تظهر وقد لا تلفت الإنتباه في الأضواء الخافته المعتمة للصورة.

فما هي التفاصيل والجوانب السلبية التي كشفتها الأضواء المسلطة على محمد صلاح وكيف فضحت مصر والمصريين

 

الاهتمام الإعلامي المبالغ فيه

كل صباح عندما تفتح جريدة الأهرام ليس لقرائتها بل كتعود فقط على وجودها وكفعل تقوم به تلقائيا مثل غسل الوجه والأسنان، تجد داخل الجريدة وكموضوع ثابت مثل الشعار الموجود أعلاها موضوعين أساسين يتم تغطيتهما، الأول عن السيسي والثاني عن محمد صلاح.



قد يكون محور الموضوع الأول منطقي كتغطية لنشاط رئيس الدولة ولكن الغير منطقى هو تغطية نشاط محمد صلاح، فنشاط محمد صلاح مرتبط بأداء مباريات الدوري الإنجليزي كل أسبوع وفي حالة مباريات بطولة أوربا تصبح مبارتان كل أسبوع، فمن غير الممكن أن يكون نشاط محمد صلاح الذي يتم تغطيته نشاط يومي فمن أين تأتي هذه الأخبار التي نجدها كل صباح.

ليست القضية هي أخبار وإنجازات محمد صلاح بل الغرض هو البحث عن أي مثال يكون قدوة للشباب في الطموح والمستقبل الواعد لكي يتغلب على الإحباط الموجود لديهم ويسود المجتمع المصري وقد يؤدى الى الغليان. غير واعين لمن سعى لهذا أن نجاحات محمد صلاح هي في دول أوروبية مما يرسخ مفهوم الياس في التقدم داخل هذه الدولة ويزيد من الإحباط.



هذا المنطق في التفكير هو نفس الأسلوب الذي إنتهجه الرئيس المخلوع حسنى مبارك عندما تبنى هو وأولاده منتخب كرة القدم المصري والترويج المبالغ فيه لإنجازاته للتغطية على إخفاقات الدولة، وهو الأسلوب الذي عجّل بنهاية حكمه، فالتركيز على النجاح يظهر بالمقابل الفشل ولاننسى كيف أن روابط المشجعين " الألتراس" التي شجعتها الدولة إعتقاداً منها أنها متنفس لطاقة الشباب وإلهاء لها تحولت الى لعب دور سياسي كان له دور مهم في ثورة يناير.

 

 النظام الرياضي الفاشل

ممدوح عباس (رئيس نادي الزمالك في ذلك الوقت) يرفض ضم محمد صلاح لأنه لاعب محلي. هذه المفاجأة التي توضح مدى ماوصل إليه النظام الرياضي المصري من تهالك. فلازال ينظر للنشاط الرياضي في مصر حتى الآن كحصة العاب في مدرسة في منطقة شعبية تم إلغاء الملاعب منها لبناء فصول تعليمية، ويستولي المدرسين على حصة الألعاب من أجل مجموعات التقوية. أو كما يضرب الأب أو الأم إبنهما لأنه يلعب كره في الشارع ويترك دروسه حتى لايضيع مستقبله.



رغم كل الأضواء والمال والأهتمام الذي يحيط بكرة القدم الآن، لازال الفكر القديم العقيم يسيطر على إدارتها، فقانون الرياضة يرتكز على فكرة الهواية وأن الرياضة مكملة لنشاط الأعضاء وليست قائمة بذاتها، فالأندية تجمع بين النشاط الاجتماعي والرياضى على الورق فقط ولكن الاهتمام منصب على الجوانب الاجتماعية ولايستثنى من ذلك إلا القليل من الأندية على رأسهم الأهلي والزمالك.



وإدارة الأندية تحت سيطرة مجموعة من الهواة المنتفعين الذين لايفقهون شيء في الإدارة الرياضة ومنتجين لكل المشاكل الموجودة حالياً.

حتى النادي الأهلي الذي يفخر بتقاليد إدارته المحترفة ترك الفكر الإحترافي وشغل جمهوره وأدخله في أوهام العظمة بتضخيم قضية عبد الله السعيد.

فاللاعب لم يفعل مايلام عليه فقد تفاوض مع الإدارة على تجديد العقد وعندما لم يصل لإتفاق قبل العرض الأعلى حتى لو كان من المنافس مثلما يفعل كل اللاعبين المحترفين ومثلما فعل الأهلي نفسه عندما تعاقد مع عبد الله السعيد وباقي فريق النادي الإسماعيلي.

محمد صلاح كان لديه الطموح والثقة فكشف أيضاً عن عيوب آخرى في النظام الرياضي. من منشئات متهالكة ونظام تدريب عفى عليه الزمن حتى الوصول الى الترويج لفكرة أن هناك فروق جينية وعقلية بين اللاعب المصري والأجنبي تجعل اللاعب المصري غير قادر على الإحتراف وبالتالي المنافسة العالمية، أي أن العيب ليس في النظام الرياضي بل في الشخصية والقدرات الجسدية للاعب المصري. ماجعل أي فريق مصري يدخل منافسة عالمية يكون فاقداً للثقة ومهزوم مقدماً.



وإخترع الجميع معلقين ونقاد شعار إرتاح له اللاعبين وهو "التمثيل المشرف"، فأصبح النظام الرياضي مجال للإنتفاع المادي بدون ضغوط ومسئوليات معنوية وبدون ضوابط ويتم التغطية على كل ذلك بشعارات تتلاعب وتدغدغ العواطف مثل "نادي القرن" و"النسر الذي يحلق فوق الجميع" ويرد عليه النادي الأخر بشعار النادي الذي أصبح له "درع وسيف" وشعار "يارب النصر لمصر" حتى أصبحت أي مباراة أو بطولة مثل عملية الولادة المتعسرة للجمهور المصري.

 

صورة الإسلام في الغرب

"إذا أحرز محمد صلاح أهداف سوف أكون مسلماً...."، جزء من أغنية يرددها جمهور ليفربول في إنجلترا التي نتذكر منها ريتشارد قلب الأسد قائد الحرب الصليبية. هذا التغيير الفكري تجاه الإسلام وصورة المسلم جعل الصحف الإنجليزية ترصد سلوكيات اللاعبين المسلمين في الدوري الإنجليزي مثل بول بوجبا لاعب مانشستر يونايتد ومسعود أوزيل لاعب الأرسنال، وكيف تغير هذه الأمثلة الطيبة من نظرة الأنجليز للإسلام والمسلمين، وتلقى الضوء على الجوانب الإيجابية في المسلمة بعيداً عن الصورة النمطية التي يتم تداولها بسبب المسلمين المتطرفين في أوروبا.

لكن هل الفهم الصحيح للشخصية المسلمة والمسلمين ستجعل أنجلترا وأوروبا تسحب إعترافها بإسرائيل و تعتذر عن المظالم التي وقعت على الشعوب المسلمة. هل ستقوم الولايات المتحدة بتغيير مواقفها من الصراعات في المنطقة والبعد عن إستخدام كل الوسائل المشروعة والغير مشروعة للسيطرة على مقدرات المنطقة وإبتزازها كما حدث من الرئيس الأمريكي "ترامب" في إشارته عن السعودية وأنها دولة غنية ويريد بعض من أموالها.

[embed]https://www.youtube.com/watch?v=ekYZWsbXk8g[/embed]

إن الترويج لفكرة عداء الغرب لنا بسبب عدم فهمه للإسلام بسبب تصرفات القلة التي تشوه صورة الإسلام الحقيقية هو ترويج لفشل النخب الاجتماعية التي تعجز عن مواجهة التحديات الفكرية والإجتماعية التي تواجها الدول العربية.

فالمطامع لا يحركها الفهم وعدم الفهم بل تحركها المصالح، فأروبا خاضت حربين عالميتين دمرتا القارة بين دول تنتمي لنفس المكان ونفس منابع الحضارة فلايمكن القول أن فرنسا لاتعرف ألمانيا أو إيطاليا وإنجلترا لاتعرفا النمسا.

الصراعات تندلع لتحقيق المصالح الإستراتيجية والإقتصادية، والقوى الذي يستطيع أن يطور قدراته حتى يمكنه مواجهة هذه التحديات. أما العاجز فهو يلجأ الى الحل الأسهل وهو لوم النفس وجلد الذات وإلقاء تبعية الفشل على المظلوم وليس الظالم. مثل الموقف الشهير عندما تم تمزيق ملابس الصيدلانية أمام مجلس الوزراء في أحداث الثورة وكشف جسدها، فما كان من العجزة أن ألقوا عليها اللوم لأنها لم ترتدي ملابس أسفل العباءة التي مزقها الجنود البواسل.

 

ذوق فلاحي

فلح .... ذوقك فلاحي.....الفلاح لما يتمدن يجيب لأهله مصيبة......مقولات مأثورة يتداولها القاهريون وأشهرها "قروي ساذج بهرته أضواء المدينة".

الجميع يتذكر شخصية "محفوظ أبو طاقية" القروي الساذج في مسرحية "هاللو شلبي". هذه هي الصورة النمطية لمن يفدون للمدين من الأرياف (الصعيدي الغبي والقروي الساذج) رغم أن كثير من أعلام مصر لم يكونوا قاهري المولد بل من الأرياف مثل عباس العقاد الذي قدم من الصعيد وإمام الدعاة محمد متولي الشعراوي.



إستمر هذا النمط من التفكير وتزايد حتى أصبح مثل الورم السرطاني مع ظهور جيل يرى كل ماهو مصري قديم متخلف وكل ماهو قادم من الغرب متحضر تنويري. ظل هذا الجيل منبهر بكل ماهو غربي ومؤمن كل الإيمان أن لديه رسالة حضارية لجعل الشعب المصري مثال للنموذج الغربي المتحضر. فقام بمحاولة تغيير نمط معيشة الشعب المصري بداية من تغيير القوانين والملابس والأفكار وحتى الذوق العام في الأكل والفنون ونهاية باللغة المستخدمة بين أفراد هذه النخبة.

وفي بداية التسعينات ومع إنفراط عقد الإشتراكية وظهور طبقة طفيلية إغتنت من الفساد الوظيفي والإقتصادي والمالي لكنها فقيرة في الأصل والعراقة، بحثت هذه الطبقة عن أصل بديل فلم تجده إلا في التشبه الى حد التطابق مع أسلوب الحياة الأمريكي فإنفصلت إجتماعياً عن باقي المجتمع وإنغلقت على نفسها أكثر وأكثر وأصبح لها حياتها الخاصة وصحفها ومجلاتها التي تكتب الأنجليزية  ومدارسها وفنونها وحتى أماكن الإستجمام التي أسعارها بالتأكيد بعيده عن متناول باقى طبقات الشعب ولغتها التي تحولت الى مسخ شبيه بأغاني الفرانكو أراب نصفها عربي والثاني أنجليزي.



أصبحت هذه الطبقة مجتمع مغلق كأنه من عالم آخر يرى نفسه أنه المتحضر ويحيط نفسه بالأسوار بعيداً عن الآخر الهمج الغوغاء.

لم تكتفي هذه الطبقة بالإنكفاء على الذات أو حتى النظر لباقي الشعب نظرة فوقية متعالية. بل أفسدت كل ما يحتفي به الشعب من متع بسيطة. فالمقاهي البسيطة التي يجتمع فيها الشعب أصبحت كافيهات تجمع النساء والرجال وتشهد سلوكيات لم يعتاد على الجمهور البسيط من قبل.

الإحتفالات الرمضانية الروحانية في حي "الحسين" إنتشرت الخيم الرمضانية في الفنادق كبديل للكباريهات ويمارس فيها كل ما يخالف أجواء الشهر الكريم.

في الفن وبسبب إقبال الناس على التليفزيون في شهر رمضان كترفيه ملتزم يناسب روحانية الشهر الكريم، لم يسلم وحولوه الى شهر مسلسلات تمارس فيه وتروج كل أنواع الموبقات من شرب خمور وخيانة ودعارة وعري.



حتى الدعوة الدينية لم تسلم من هؤلاء، فأفرزت نوع جديد من الدعوة وأصبح هناك دين ومشايخ الخمس نجوم في برامج الدعاة وشباب وسيم مهندم لكي يليق بهذا الوسط يركز في دعوته على المشاعر ويخاطب العواطف بعيداً عن الأحكام والموانع والضوابط التي يفرضها الدين لإستقامة الحياه ولكنها ثقيلة في نظرهم. فتحول الدين الى شيء روحاني منفصل عن الواقع ولايتداخل معه لكنه فقط يعطي راحة نفسيه لممارسة كالراحة النفسية التي تعطيها تمارين اليوجا.

ولا عجب أن نرى في كثير من مواقع الإنستقرام الخاصة بالفنانات إنعكاس لهذا النمط من التديّن. فتجد صورة للفنانة بالشورت أو المايوه  وصورة بجانبها بها أيات قرآنية تحض على الفضيلة أو أدعية مأثورة أو تهنئة بأيام الجمع والمناسبات الإسلامية. لكي توضح الفنانة أن رغم ماتفعله فإن قلبها عامر بالإيمان الذي لانعرفه.



هل الكلام الذي سبق مجرد فلسفة تحاول أن تستغل الاهتمام بمحمد صلاح...... لا ليس الأمر كذلك بل هو في صلب الموضوع، فالإحتفاء بالكرة ومباراياتها ليس بسبب حب أو فهم اللعبة بل بسبب أنها أصبحت تجذب الأضواء، فهى فرصة لهؤلاء للشهرة فقط غير معنيين أو عالمين بالرياضة نفسها. تحول جمهور كرة القدم الى متفرج كمن يشاهد فيلم سينمائي وليس جمهور متفاعل مشجع ففقد المنتخب الروح التي تحركه كما كان يقال "الجمهور هو اللاعب رقم 12" في الملعب. وبسبب هذا الجمهور خرجت مصر من تصفيات كأس العالم أمام الجزائر في السودان بسبب الجمهور الإعلامي الذي بحث الفريق عن تشجيعة ومؤازرته في وقت الحاجة وقت أن كان مهزوماً فلم يجده.



وفي التصفيات الأخيرة، كاد الموقف يتكرر، فأنت أمام جمهور جاء ليظهر على شاشات التلفزيون وفنانات لوضع صورهم على الإنستقرام. وعندما تعادلت مصر والكونغو خيم على الإستاد صمت القبور ولم ينقذ الفريق إلا هتافات بعض المشجعين الحقيقين وحماس محمد صلاح الذي إنتقل لباقي الفريق وروح اللاعبين وقتالهم لأخر دقيقة.

إن إهتمام هذه الطبقة الطفيلية وإحتفائها بمحمد صلاح يهدم كل ماتم الترويج له والبناء عليه في السنوات العشرين الماضية.



فمحمد صلاح جاء من قرية صغيرة مثل آلاف القرى التي تنتشر في أنحاء الريف المصري، لم تبهره المدينة ولم يحاول تقليد نمط الحياه فيها. ورغم سفره ومعيشته متنقلاً بين سويسرا وإيطاليا وإنجلترا حيث أصبح محط الأنظار ظل يحمل معه شخصيته القروية البسيطة ولم تبهره أضواء المدن بل عاش بنفس أخلاق وتقاليد القرية التي تربى فيها. وهذا هو المقصد من كل الكلام الذي سبق، فالشخصية القروية المصرية وأخلاقياتها التي يحملها محمد صلاح معه أينما يذهب لم تكن إنتقاص أو عار يجب التخلص منه لكي ينضم الى طبقة الناس المتحضرين بل جذبت الإنتباه والإعجاب بسماتها وقسماتها من تواضع وعاطفة وتعاطف وإتزان في تصرفاتها المسئولة، فأصبحت تؤثر فيمن حولها ولا تتأثر بهم. وهذا يجعلنا نطالب هذه الطبقة الطفيلية بأن تكف عن النظر لباقي المجتمع بنظرة متعالية بل لأبالغ إذا طالبتها بأن تحاول أن تتعلم وتقلد قيم وأخلاق القرية المصرية البسيطة إذا أرادت أن تكون طبقة متحضرة.





[embed]https://www.youtube.com/watch?v=9lAIfPTvtcI[/embed]

هذه هي العيوب التي فضحها محمد صلاح في مصر والمصريين وهى تفاصيل لمن يريد أن ينتهز الفرصة لتأملها في هذا الوقت التي تسلط فيه الأضواء على محمد صلاح لكى نرى الملامح والتفاصيل، وهى فرصة صعب أن تتكرر في المستقبل القريب، قبل أن نعود مرة أخرى الى الحياة الروتينية الرمادية البليدة.

 

المهندس/ حازم الأشهب

مهندس تحليل بيانات وتصميم نظم يستخدم نفس الأساليب العلمية على الحياة المجتمعية ومشاكلها.

 

التعليقات

الاسم

أتاتورك أحياء إختراع أدوية إذاعة أرامكو أردوغان أسبانيا إستاكوزا إسرائيل أسلحة إصابات إعلام أفريقيا أقباط إقتصاد إكتشاف أكراد الأباء الإباحية الإبتكار الأبراج الأبناء الإتحاد الأوربي الأثرياء الأجانب الإجهاض الأحزاب الأخبار الأخوان الإخوان الأديان الأردن الأرض الإرهاب الإرهابيين الأزهر الإستجمام الأسرة الإسلام الإسلامية الإسلاميين الإصطناعي الأطفال الإعتداء الأعسر الإعلام الإغتيال الإغتيالات الأغنياء الأفلام الإباحية الأقباط الإقتصاد الأكراد الألتراء الألتراس الإلحاد الألعاب الإلكترونية الألمان الأم الفردية الأمارات الإمارات الإمارات العربية الأمازيغ الأمراض الأمم المتحدة الأمن الأمواج الأمومة الأميرة دايانا الإنتاج الإنتحاريين الإنترنت الإنتفاضة الإنجليز الإنفصال الانفلونزا الأهرام الأهلي الأوسكار البترول البحر البدو البشر البصرة البناء البنك المركزي البوذية البورصة البيئة التجميل التجنيد التحديث التحرش الترفيه التشدد التطرف التغيير التقشف التليفون التهرب الضريبي الثدي الثقافة الثورة الجاذبية الجامعات الجراثيم الجزائر الجسد الجفاف الجماعات الإسلامية الجماهير الجنس الجنسي الجنود الجنيه الجهاد الجيش الحاسب الحاسوب الحب الحرارة الحرب الحرس الثوري الحزب الجمهوري الحشد الشعبي الحكومة الحوثيون الختان الخديوي الخلافة العثمانية الخليج الخليج العربي الدانمارك الدولار الدولة الديكتاتورية الديمقراطية الدين الدينية الديون الذكاء الذكاء الإصطناعي الربيع العربي الرجل الرقمي الروبوت الروبوتات الروهينجا الري الزراعة السرطان السعودية السفر السكان السلام السلة السلطان السلطة السلطة الفلسطينية السلطوية السلفية السلفيين السمنة السموم السنة السود السودان السوريون السياحة السياسة السياسي السيسي السينما السيول الشباب الشرطة الشرق الشرق الأوسط الشريعة الشمس الشيعة الصحة الصحراء الصحف الصحفيين الصخري الصدر الصواريخ الصين الضرب الطاقة الطعام الطفل الطوارئ ألعاب العاصمة العاطفة العالم العثمانيون العدالة العدالة الإجتماعية العراق العرب العربي العسكر العقل العلاج العلم العلماء العلمانية العلويون العمال العمل العملة العنصرية العنف العنف الأسري الغاز الغذاء الغرب الفراعنة الفرعونية الفساد الفضاء الفضائيات الفقر الفلسطنيين الفلك الفن القاعدة القانون القاهرة القبائل القدس القذافي القوات المسلحة القومية العربية الكبد إلكترونيات الكنيسة الكنيسة اليونانية الكهنة الكواكب الكورة الكوليرا الكويت اللاجئين الليرة المال المانيا المتشددين المتطرفين المتوسط المثالي المجتمع المجلس العسكري المحمول المدينة المنورة المذبحة المرأة المراهقين المرض المريخ المساواة المستقبل المسلسلات المسلمون المسيحية المصريين المعلومات المغرب المقاتلون المقاولون المقبرة الملائ الأمن الملك توت المليشيات المناخ المنطقة العربية المنظمات الموبايل الموساد الموضة المياه الميراث النجوم النساء النظافة النظام النفايات النفط النووي النيل الهند الهوس الهوليجنز الهوية الوالدة باشا الوراثة الولادة الوليد بن طلال الوهابية اليابان ألياف ضوئية اليمن اليهود اليهودية اليورو اليونان أمراض أمريكا امريكا أموال أميركا اميركا أميريكا إنترنت إنجلترا أهرامات الجيزة أوربا اوربا أوروبا أوسكار إيبولا إيران إيفان الرهيب أيمن الظواهري بازل باسم يوسف باكستان براكين بريطانيا بنجلاديش بوتفليقة بوتن بوتين بووليود بيراميدز بينج تاريخي تجارة تحت المجهر ترامب تركيا تشارلز تشلسي تصوير تعليم تغير مناخي تكنولوجيا تليفزيون تونس تويتر ثروات جبهة النصرة جدة جراحة جنس جوته جوجول جونسون جيرتود بيل حاسب حزب الله حفتر حفريات حماس خاشقجي خامئني خداع خليفة حفتر خيال علمي دارفور داعش دبي دراما دوري السلة الأمريكي ديانا ديمقراطية ديناصور رأس رام الله رجل ألي رسوم روبرت ماردوخ روسيا روما رياضة زراعة زرع زواج ساعة أبل سامي عنان ستراتفور سرت سرطان سفينة فضاء سكن سنيما سوء التغذية سوريا سياسة سيف الإسلام القذافي سيناء سينما شارلز شعاع شفيق شمال أفريقيا شيخ الأزهر صحافة صحة صدام حسين صندوق النقد الدولي صنعاء صوت طائرات طاقة طاقة نووية طب طبي طعمية طفيل طلاق عبد القادر الجزائري عبد الناصر عدن عرب عسكرية عصابات عقل علاج علوم وصحة عمل عنان غاز غزة فحم فرعون فرنسا فضائيات فقر فلافل فلسطين فن فن وثقافة فنزويلا فوكس نيوز فيتنام فيديو فيروس فيروس سي فيس بوك فيصل فيضان فيورينتنا قارون قبرص قتل قش الأرز قطر قمع قنصوة قواعد كائنات كاس العالم كاسيني كافاليرز كافاليير كاميرا كتالونيا كربون كرة القدم كليوباترا كوكايين كيسنجر كيفين دورانت لاجئين لبنان لغة لوحات ليبرون جيمس ليبيا ليزر ليفربول لييبا مائير كاهانا ماري كوري مال وأعمال مايكروسوفت متجددة مجتمع مجتمع وإعلام مجتمعات مجلس الأمن محمد بن سلمان محمد صلاح مختبرات مخدرات مدرسة مراهقات مرتزقة مرض مركبات الفضاء مسلسل مسلسلات مسلمين مصر مصري مطلقات معارك معدل وراثيا معدن معرض مكة ملفات مليشيا مهاجرين موبايل موسى موسيقى مي تو مينمار نتنياهو نساء نسخ نظام الفقيه نفط نفظ نقابة نيكسون هاري هوليوود وباء وعد بلفور وقود ولي العهد وليام ياهو accessories animals anxiety art artist assignment attraction aviation bag beach beautiful destinations Best Catering Best Catering Services bicycle bicylce tours bigger bitter juice Blood Pressure botox brain brazilian buildings business Business Website cannes activity career cartoon Catering Services cave cheap hotels cheap loan cigarette climbing clothing communication Control Blood Control Blood Pressure cook cosmetic coursework craziness credit cremation deppression dermal Ease Stiffness education effective Engine Optimization entrepreneur ethnic wear europan explore eyes face finance fire damage focus food food tips fruit furniture garden gardening glasses gym hand tools health herbal Herbal Treatment High Blood home home loan home tips Hypertension Naturally immune system india Joint Pain Joint Pain Relief kindle life life hack loans marriage mba meal money movie music natural Natural Joint Natural Joint Pain occassion office Orthoxil Plus outdoor Pain Relief Pain Relief Treatment paris pets photographer pumpkin quality Reduce Hypertension Reduce Hypertension Naturally relationship relaxed Relief Treatment round face runner sea Search Engine Search Engine Optimization Search Engines self help self improvements shoes Side Effects sleep smoking snowboard social spain sports stories stress Stresx Capsules style success surgery travel trees vegetable voice voyage Website Design wi-fi winter work world zodiac sign
false
rtl
item
الجيل الجديد: محمد صلاح.... الذي فضح مصر والمصريين
محمد صلاح.... الذي فضح مصر والمصريين
https://geel25elgaded.com/wp-content/uploads/2018/04/محمد-صلاح-الذي-فضح-المصريين3-1024x576.jpg
الجيل الجديد
https://geel25elgaded.blogspot.com/2018/04/blog-post_9.html
https://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/2018/04/blog-post_9.html
true
6246319857275187510
UTF-8
لايوجد اي تدوينة المزيد المزيد الرد اغلاق الرد حذف By الصفحة الرئيسية صفحة مقالة المزيد مواضيع ذات صلة التسميات الارشيف البحث لا يوجد اي تدوينة الصعود الى الاعلى Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago