post-feature-image
الصفحة الرئيسيةفن وثقافةرسوم

كيف تتحدد أسعار اللوحات؟

كيف تتشكل الأسعار على مستوى سوق الفن؟ فملاحظة الأسعار المدرجة ضمن قواعد المعطيات التجارية، على غرار "أرتبرايس" (Artprice) مثلاً، ت...

كيف تتشكل الأسعار على مستوى سوق الفن؟ فملاحظة الأسعار المدرجة ضمن قواعد المعطيات التجارية، على غرار "أرتبرايس" (Artprice) مثلاً، تعطي إنطباعاً لا يقاوم بأن الأمر لا يتعلق بسوق عالمية، ذات تنظيم عال وشفاف يناهز حجمها 1.58 مليار دولار (يوليو 2016 – يونيو 2017)، حيث السيادة لقانون العرض والطلب، ورغم ذلك، فإن كل شخص يطرح تساؤلاً عن كيفية التقييم الملموس لهذه الأشياء "التي لا تقدر بثمن"، يجد نفسه أمام جدار صمت كبير. ومن أجل محاولة توضيح الرؤية، حقق فريقنا من المختصين في علم الإجتماع خلال ثلاث سنوات لدى الفاعلين والشركاء في إحدى أبرز تظاهرات هذا العالم، وهو معرض بازل للفن الذي يمثل "أولمبياد الفن"، والذي ينتظم كل سنة في مدينة "بال، وفي "ميامي" وفي "هونج كونج" (1).

وفي مسعى لإدراك منطق وآليات هذا العمل،  يتعين أن تتجه في نظرنا إلى ما أبعد، أو بالأحرى إلى ما تحت الصفقات، التي تبرم تحت أضواء كبيرة وبميزانيات ضخمة تصور في إحتفالات مشهدية من قبل نجوم القطاع، مثلما هو الحال عندما تم في مايو الماضي إقتناء لوحة بريشة جان ميشال باسكيا بثمن 110.5 مليون دولار، والإهتمام بالآخرين، أي جمهور المهنيين "العاديين" في السوق الأولية (حيث يجد العمل المكتمل أو مقتن له، أساساً بوساطه صاحب قاعة عرض)، وأولئك العاملين في القطاع الأدني من السوق الثانوية (بالنسبة لعمليات إعادة البيع، خاصة بطريقة المزاد)، وتبرز اللقاءات التي جمعتنا بهؤلاء الأخيرين سلسلة متكاملة من القواعد الضمنية المخفية.

في المقام الأول، الأسعار ليست موضع نقاش: فليس هناك تخفيض، وليس هناك أسعار ترويجية، وتلك من العوائق التي تعودوا بها عامة وعن طواعية، لا سيما وأنها تخدم مصالحهم، مثلما يشهد بذلك صاحب قاعة عرض: "لدينا مثال صاحب مجموعة أعمال فنية كبير في النمسا يملك متاحفه الخاصة ويعمل في الفن بنفس الطريقة التي يعمل بها في القطاعات التي يصنع فيها ومنها ثروته، فمجموعته لا تتكون من أعمال فنية من الدرجتين الثالثة أو الرابعة، لأنه يطالب كل تاجر يتعاطى معه، بتخفيض ب 30%، وتبعاً لذلك، فإنه لا يشتري سوى القطع التي لم يتم بيعها، لأنه ليس هناك من صاحب قاعة عرض أو تاجر يقبل بالتفريط بنسبة 30% كتخفيض في مجموعة لوحات يمكنه بيعها في مكان آخر بثمن "باهظ". وثانياً، يجب ألا تنخفض الأسعار مطلقاً، تروي مديرة متحف ألماني خاص كبير، أنه خلال فترة الذروة بين عامي 2006 و2008، وهي فترة عمليات مضاربة كبيرة شهدت مسارعة المقتنيين لشراء لوحات الفن المعاصر، وتضيف في هذا الخصوص قائلة "كان حجم الأعمال الفنية التي وضعت في المزاد أعلى ثلاث مرات من محتوى مجموعة اللوحات التي كانت بين أيدينا، وكان الجميع خائفاً من ألا تجد تلك اللوحات من يشتريها، لأنه عندما لا توجد لوحة ما من يقتنيها في المزاد، فإنها تسقط في دائرة الكساد ... ومن مصلحة التاجر، دعم سمعه الفنان الذي يسوق لوحاته، عندها يقول لنفسه: إذا لم يكن هناك من أحد يريد هذه اللوحات، فإنني سأتولى شراءها بنفسي حتى بالمزاد وأضعها ضمن مخزوناتي، وخلال سنتين أو ثلاث سنوات، أعرضها للبيع، فكل واحد يريد إنقاذ سوقه". وتلك إستراتيجية شائعة وواسعة الإستعمال.

أما القاعدة الأخرى، فهي تتمثل في أن عائد البيع يتم قسمته وفق أقساط متساوية بين الفنان وصاحب قاعة العرض، وذلك غالباً على قاعدة مجرد إتفاق شفاهي، ولكن مثلما يوضح ذلك صاحب قاعة عرض بزوريخ، "عندما يرتقي فنان غير معروف فجأه إلى مراتب الشهرة، فإنه ليس من النادر أن يقول لنفسه: ما دام عملي قد حظي الآن بالإعتراف، فلماذا أهدي نصف أرباحي إلى صاحب قاعة العرض الذي أتعامل معه؟".



والتعريفات المرتفعة التي تسود ضمن المعارض الدولية الكبرى بكل من باريس وزوريخ أو لندن، لا تمثل قسط ضئيل – رغم كونها معروضة بإفراط – من مجمل الصفقات العالمية. وبحسب مدير إحدى أكبر شركات المزاد الألمانية، فإن معدل سعر الأعمال الفنية المتبادلة في قاعات البيع والمسوقة من قبل قاعات العرض لا يتعدى ثلاثة آلاف يورو (2)، وما يحدد حجم المبالغ، هو في المقام الأول خليط من التيقظ والتجربة، ومثلما تقول إحدى المعاونات "فإنه من العسير تقديم تفسير للأمر ... وينتهي بنا الأمر إلى إكتساب ما يشبه الحاسة السادسة".

إن الذي يريد تقدير ثمن عمل "لا يقدر بثمن" خرج للتو من ورشة الفنان، يتعين أن تتوفر لديه سلسلة واسعة من المقاييس والمعايير، فالمعطيات المادية تأتي في المقدمة، أي المادة التي صنع منها العمل، والوقت الذي أستغرقه إنجاز العمل، "عندما تمضي أسبوعين كاملين في إنجاز لوحتك بمعدل ست إلى ثماني ساعات يومياً، يمكنك أن تحتسب بدرجة تقريبية كلفة عملكم في الساعة، ثم تأتي لاحقاً الفكرة التي تدرجونها في هذا العمل، وهذا شيء لا يمكن لأي شخص أن يدفع لك مقابله".

ولدى نفس الفنان، لا تفسر الإختلافات والفوارق في الأسعار، لا بالعرض، ولا بالطلب، ولا حتى بجودة الأعمال، إنما حصرياً بحجمها، ومثلما يوضح ذلك صاحب قاعة عرض سويسري "فعندما تكون اللوحات من نفس الحجم، فإن أسعارها يجب أن تكون متماثلة تقريباً بدورها، وتلك مهمة أسهر عليها، وفي الواقع، هناك عامل يدخل في اللعبة، وهو أن نحتسب المساحة لضرب الإرتفاع في العرض، وذلك ما يعطينا مساحة نضاعفها إستناداً إلى درجات تقييم خاصة بكل فنان".

وتطرح لاحقاً مسألة شائكة: كيف نعدل مستوى الأسعار في سوق خاضع لقوانين العولمة حيث يحتل فاعلوا البلدان الصاعدة مكانة متنامية؟ فبعد مشاركتها الأولى في المعرض الدولي للفن المعاصر بباريس، صرحت صاحبة قاعة عرض مكسيكية قائلة "لقد كنت مصدومة بالأسعار، ولدى عودتي إلى مكسيكو قلت: يتعين على أن أضاعف أسعار لوحاتي ثلاث مرات إذا ما كنت أريد أن أدخل عضوية هذه السوق، وهكذا يتوجب عليك أن تعلن عن أسعار جد عالية، ففي ظرف ثلاث سنوات، يجد فنان أنطلق في بيع لوحاته بخمس آلاف دولار نفسه، في مستوى مائة ألف دولار للوحة، وهذا أمر مثير للدهشة، وبالنسبة إلينا يبدو الأمر على درجة من التعقيد لكوننا نملك سوقاً محلية، وليس بمقدوري أن أقول للفنانين الذين أتعامل معهم، وبصورة مفاجئة، بأن قيمة أعمالهم تعادل مائة ألف دولار، فالمنافسة الآن مدارها هو العمل الذي يحصل على ثمن، أنها اللعبة، ومن العسير أن نساير الركب عندما لا ندخل نادي كبار اللاعبين".



وعلى غرار العديد من الفاعلين الذين قدموا من البلدان الصاعدة، لا تزال هذه المرأة الشابة تجد صعوبة كبيرة في شق طريقها عبر التناقضات والمفارقات التي تطبع السوق الكونية المزدهرة للفن، هذا "العالم المقلوب"، وفق تعبيرها، حيث يكون الثمن المُشط ضمانة للجودة.

وماذا عن رأي الشاري في طريقة تشكيل الأسعار؟ وأي منطق يجده لهذه العملية؟ لقد طرحنا هذه الأسئلة على عينة واسعة من مجمّعي الأعمال الفنية "نعم ذاك ما أود أنا أيضاً معرفته"، كما قال واحد منهم ضاحكاً، "وعملياً، أنا لا أفهم شيئاً، وقبل وقت غير طويل أمكن لي الحصول على لوحة لفنان ما كانت وقتها تساوي ثمناً قدره 300 ألف يورو، أما اليوم فإن ثمنها يبلغ 1.5 مليون يورو، لم أشتر تلك اللوحة لأنها كانت باهظة الثمن، لكن أيضاً لأنه لم يكن هناك من يريد إقتنائها، كما أقتنيت منحوتة من الخشب من أحد الفنانين مقابل 2000 يورو، على ما أتذكر، وإثرها أنتظم معرض بنيويورك، والثمن الذي يمكن به بيع مثل هذه المنحوتة، يعادل حالياً 36 ألف يورو".

وفي منزل هذا المجمع للأعمال الفنية، كما لدى غالبية من تحدثنا إليهم، فإن الباعث على الفخر، هو إمتلاك قطع غير ذات قيمة مادية صافية يقاس ثمنها وفقاً لمعطيات محاسبية بحتة، وفي هذه البورصة ذات رأس المال الرمزي، يعتبر الخاسرون أكثر من الرابحين، مثلما يؤكد ذلك مستشار هولندي متخصص في المجال، إذ يقول: "بعد عشر سنوات يمضونها في الإستثمار في الفن، يقوم الكثيرون بإعادة بيع مجموعاتهم دون تحصيل أرباح، وما أقتنيتم عملاً تبعاً لحاسة الشم، فإن الثراء لن يطرق بابكم".

وبالفعل "فإن سوق الفن يسيرها عن بعد اللاعبون الكبار، فهم يعرفون كيف يتدخلون، وأين يضعون أموالهم، وهم ينجزون عمليات لا يفهم غالبية الناس كننها، خذ واحداً منهم (رجل صناعة مشهور وصاحب مجموعات فرنسي): ذات يوم قرر أن يراهن على فنان شاب، فقام بشراء 15 لوحة من أعماله وأختار واحدة ليضعها مباشرة في السوق بمناسبة عملية بيع كبرى لدى مؤسسة كريستيز تلك الحيلة تتمثل في كونه يطلب من صديق له المزايدة على هذا العمل، ويقول له إعمل على الزيادة في السعر أقصى ما يمكنك، سأعيد لك الأموال التي تدفعها  والنتيجة هي أن عملاً منجزاً في فترة الشباب يساوي عشرة آلاف يورو، يتم تداوله في السوق في حدود 200 ألف يورو.

في الحقيقة يشك المتعودون على السوق بأن في الأمر سراً، غير أن البعض الآخر يعتقد، ويقول للأسف، كان بإمكاني العام الماضي أن أقتنى هذا العمل بعشرة آلاف يورو، لكن سعره اليوم تضاعف عشرين مرة، وعندها يرتمون على أعمال هذا الفنان، وهكذا تتحقق هذه النبوءة المنجزة ذاتيا".



من المسلم به أن هذه القصة هي من قبيل الأساطير والخرافات المتصلة بالفن المعاصر، لكن الشهادات تبرهن على وجود ممارسات تجارب مخفية وغير سليمة تتكرر غالباً في روايات مخاطبين، أياً كانت البلدان التي يعملون فيها، أو طبيعة مواقعهم في سوق الفن، إلى حد يحملنا على إضفاء بعض المصداقية على رواياتهم.

فالميكانيزمات التي تم الكشف عنها في هذه الروايات تؤثر بصورة ضمنية غالباً عند عملية البيع، فهي قطعاً لاتمثل ظواهر ثانوية، وإنما ممارسات جد نمطية لسوق غير نمطي بقدر كبير، حيث تتجلى أسباب تعيش من أشكال قديمة للإدماج والتهميش الإجتماعيين، "إن ما يجري هو أن هذه الثقافة التي تشهد إقبالاً كبيراً، لا تباع اليوم فهي تستند وتنقل مثلما يؤكد ذلك مجمّع أعمال فنية سويسري ذو مكانة هامة إذ أنه يتعين عليك أن تكون جزءاً لا يتجزأ من المنظومة من أجل الإستجابة لمعايير الإسناد، وبدون ذلك لن يتبقى أمامك سوى تسديد ثمن ثقافتك من جيبك، وهو ما يفسر بعض الأسعار في عمليات المزاد: فالمقتنون في مثل هذه الحالات هم أولئك الذين لا ينتمون إلى المنظومة، والأعمال الفنية تكون محل تنافس بينهم تماماً مثل جامعي القمامة"، وهو يبرر هذه الممارسة الإقصائية بمثل من ثقافته المحلية يقول: "من يريد شراء الثقافة، يجب أن يكون ذا ثقافة".

وفي المحصلة، تكون الثقافة إذن "هذا الشيء الذي لا يمكن المال وحده شراؤه"؟ ومن وجهة نظر أصحاب قاعات العرض وفي كل الحالات، فإن الحجج الداعمة لإستراتيجية إنتقاء العملاء كثيرة ومتعددة، وبهذه الطريقة، يبرر مالك إحدى قاعات العرض الضخمة في لندن الخط الفاصل بين فاعلين الشرعيين والفاعلين الغير شرعيين في السوق، يقول في هذا الصدد " هل يصادفني أن أرفض البيع لأحدهم يأتي لزيارتي؟ نعم هذا ما يحصل لي، فأسعار السوق الأولية هي عامة بكثير من أسعار السوق الأولية هى عامة أدنى بكثير من أسعار السوق الثانوية، وبعض مجمّعي الأعمال الفنية يستفيدون من هذه الأسعار لأسباب متصلة حصرياٍ بالمضاربة وأنا لا أرى داعياً لأن أبيع لهم أعمالي".

وفي حين أن السوق العادية تمثل بالنسبة لماكس فيبر عالماً لا يعطي "إعتبار وقيمة إلا للأشياء، ولا يعطي أي قيمة للأشخاص (3)"، فإن الأمر هو على العكس تماماً على  مستوى سوق الفن، حيث يكون المشتري محور إهتمام متواصل فنحن لا ننتظر منه فقط أن يكون قادراً على السداد، وإنما ننتظر منه أيضاً أن يبرهن على أنه جدير بالثقة وواع بإختياراته ومستعد لإقتناء عمل لأسباب أخرى غير الطمع في الربح. وبالنسبة لصاحب قاعة العرض، كما بالنسبة للفنان، فإن الأمر يتعلق بأن يتيقن مثلاً بأن العميل لن يسارع إلى الإنخراط في المزادات من أجل إعادة بيع اللوحة التي إقتناها قبل وقت قصير بسعر جيد، أو أسوأ من ذلك، أن يفشل في أن يقتنيها، ما يجر خطر تشويه جسيم لسمعة الفنان.

فرانز شولتيس
عالم إجتماع، أشترك مع إروين سينجل ورافائيلا وتوماس مازورانا في تأليف كتاب "الفن بلا حدود! ديناميكيات وتناقضات عالم الفن المعولم". (Unlimited dynamics and paradoxes of a globalizing art world)، نشر "ترانسكريبت"، بيلفيلد، 2016.

الهوامش:

  1. إقرأ فرانز شولتس وإيروين سينجن وستيفان إيجر وتوماس مازورانا، "عندما يلتقي الفن النقود، لقاءات في معرض بوخاندلونج، والتر كونيج، كولونيا، 2015، أنجزت اللقاءات في ظل شرط عدم الإفصاح عن الهوية.

  2. بلغ متوسط سعر الأعمال الفنية ال 57100 (لوحات تشوتس منحوتات، منقوشات، رسومات، صور فوتوغرافية، فيديوهات التي تم شراؤها في قاعات البيع بين يوليو 2016 ويونيو 2017، 1314 دولار للعمل الواحد وفق مؤسسة "أرتبرايس".

  3. ماكس فيبر، "الإقتصاد والمجتمع"، المجلد 1، السيسيولوجيا، نشر دار بلون، باريس، 1971.


المصدر: مجلة لوموند دبلوماتيك ملحق الأهرام المصري

 
الاسم

أتاتورك أحياء إختراع أدوية إذاعة أرامكو أردوغان أسبانيا إستاكوزا إسرائيل أسلحة إصابات إعلام أفريقيا أقباط إقتصاد إكتشاف أكراد الأباء الإباحية الإبتكار الأبراج الأبناء الإتحاد الأوربي الأثرياء الأجانب الإجهاض الأحزاب الأخبار الأخوان الإخوان الأديان الأردن الأرض الإرهاب الإرهابيين الأزهر الإستجمام الأسرة الإسلام الإسلامية الإسلاميين الإصطناعي الأطفال الإعتداء الأعسر الإعلام الإغتيال الإغتيالات الأغنياء الأفلام الإباحية الأقباط الإقتصاد الأكراد الألتراء الألتراس الإلحاد الألعاب الإلكترونية الألمان الأم الفردية الأمارات الإمارات الإمارات العربية الأمازيغ الأمراض الأمم المتحدة الأمن الأمواج الأمومة الأميرة دايانا الإنتاج الإنتحاريين الإنترنت الإنتفاضة الإنجليز الإنفصال الانفلونزا الأهرام الأهلي الأوسكار البترول البحر البدو البشر البصرة البناء البنك المركزي البوذية البورصة البيئة التجميل التجنيد التحديث التحرش الترفيه التشدد التطرف التغيير التقشف التليفون التهرب الضريبي الثدي الثقافة الثورة الجاذبية الجامعات الجراثيم الجزائر الجسد الجفاف الجماعات الإسلامية الجماهير الجنس الجنسي الجنود الجنيه الجهاد الجيش الحاسب الحاسوب الحب الحرارة الحرب الحرس الثوري الحزب الجمهوري الحشد الشعبي الحكومة الحوثيون الختان الخديوي الخلافة العثمانية الخليج الخليج العربي الدانمارك الدولار الدولة الديكتاتورية الديمقراطية الدين الدينية الديون الذكاء الذكاء الإصطناعي الربيع العربي الرجل الرقمي الروبوت الروبوتات الروهينجا الري الزراعة السرطان السعودية السفر السكان السلام السلة السلطان السلطة السلطة الفلسطينية السلطوية السلفية السلفيين السمنة السموم السنة السود السودان السوريون السياحة السياسة السياسي السيسي السينما السيول الشباب الشرطة الشرق الشرق الأوسط الشريعة الشمس الشيعة الصحة الصحراء الصحف الصحفيين الصخري الصدر الصواريخ الصين الضرب الطاقة الطعام الطفل الطوارئ ألعاب العاصمة العاطفة العالم العثمانيون العدالة العدالة الإجتماعية العراق العرب العربي العسكر العقل العلاج العلم العلماء العلمانية العلويون العمال العمل العملة العنصرية العنف العنف الأسري الغاز الغذاء الغرب الفراعنة الفرعونية الفساد الفضاء الفضائيات الفقر الفلسطنيين الفلك الفن القاعدة القانون القاهرة القبائل القدس القذافي القوات المسلحة القومية العربية الكبد إلكترونيات الكنيسة الكنيسة اليونانية الكهنة الكواكب الكورة الكوليرا الكويت اللاجئين الليرة المال المانيا المتشددين المتطرفين المتوسط المثالي المجتمع المجلس العسكري المحمول المدينة المنورة المذبحة المرأة المراهقين المرض المريخ المساواة المستقبل المسلسلات المسلمون المسيحية المصريين المعلومات المغرب المقاتلون المقاولون المقبرة الملائ الأمن الملك توت المليشيات المناخ المنطقة العربية المنظمات الموبايل الموساد الموضة المياه الميراث النجوم النساء النظافة النظام النفايات النفط النووي النيل الهند الهوس الهوليجنز الهوية الوالدة باشا الوراثة الولادة الوليد بن طلال الوهابية اليابان ألياف ضوئية اليمن اليهود اليهودية اليورو اليونان أمراض أمريكا امريكا أموال أميركا اميركا أميريكا إنترنت إنجلترا أهرامات الجيزة أوربا اوربا أوروبا أوسكار إيبولا إيران إيفان الرهيب أيمن الظواهري بازل باسم يوسف باكستان براكين بريطانيا بنجلاديش بوتفليقة بوتن بوتين بووليود بيراميدز بينج تاريخي تجارة تحت المجهر ترامب تركيا تشارلز تشلسي تصوير تعليم تغير مناخي تكنولوجيا تليفزيون تونس تويتر ثروات جبهة النصرة جدة جراحة جنس جوته جوجول جونسون جيرتود بيل حاسب حزب الله حفتر حفريات حماس خاشقجي خامئني خداع خليفة حفتر خيال علمي دارفور داعش دبي دراما دوري السلة الأمريكي ديانا ديمقراطية ديناصور رأس رام الله رجل ألي رسوم روبرت ماردوخ روسيا روما رياضة زراعة زرع زواج ساعة أبل سامي عنان ستراتفور سرت سرطان سفينة فضاء سكن سنيما سوء التغذية سوريا سياسة سيف الإسلام القذافي سيناء سينما شارلز شعاع شفيق شمال أفريقيا شيخ الأزهر صحافة صحة صدام حسين صندوق النقد الدولي صنعاء صوت طائرات طاقة طاقة نووية طب طبي طعمية طفيل طلاق عبد القادر الجزائري عبد الناصر عدن عرب عسكرية عصابات عقل علاج علوم وصحة عمل عنان غاز غزة فحم فرعون فرنسا فضائيات فقر فلافل فلسطين فن فن وثقافة فنزويلا فوكس نيوز فيتنام فيديو فيروس فيروس سي فيس بوك فيصل فيضان فيورينتنا قارون قبرص قتل قش الأرز قطر قمع قنصوة قواعد كائنات كاس العالم كاسيني كافاليرز كافاليير كاميرا كتالونيا كربون كرة القدم كليوباترا كوكايين كيسنجر كيفين دورانت لاجئين لبنان لغة لوحات ليبرون جيمس ليبيا ليزر ليفربول لييبا مائير كاهانا ماري كوري مال وأعمال مايكروسوفت متجددة مجتمع مجتمع وإعلام مجتمعات مجلس الأمن محمد بن سلمان محمد صلاح مختبرات مخدرات مدرسة مراهقات مرتزقة مرض مركبات الفضاء مسلسل مسلسلات مسلمين مصر مصري مطلقات معارك معدل وراثيا معدن معرض مكة ملفات مليشيا مهاجرين موبايل موسى موسيقى مي تو مينمار نتنياهو نساء نسخ نظام الفقيه نفط نفظ نقابة نيكسون هاري هوليوود وباء وعد بلفور وقود ولي العهد وليام ياهو accessories animals anxiety art artist assignment attraction aviation bag beach beautiful destinations Best Catering Best Catering Services bicycle bicylce tours bigger bitter juice Blood Pressure botox brain brazilian buildings business Business Website cannes activity career cartoon Catering Services cave cheap hotels cheap loan cigarette climbing clothing communication Control Blood Control Blood Pressure cook cosmetic coursework craziness credit cremation deppression dermal Ease Stiffness education effective Engine Optimization entrepreneur ethnic wear europan explore eyes face finance fire damage focus food food tips fruit furniture garden gardening glasses gym hand tools health herbal Herbal Treatment High Blood home home loan home tips Hypertension Naturally immune system india Joint Pain Joint Pain Relief kindle life life hack loans marriage mba meal money movie music natural Natural Joint Natural Joint Pain occassion office Orthoxil Plus outdoor Pain Relief Pain Relief Treatment paris pets photographer pumpkin quality Reduce Hypertension Reduce Hypertension Naturally relationship relaxed Relief Treatment round face runner sea Search Engine Search Engine Optimization Search Engines self help self improvements shoes Side Effects sleep smoking snowboard social spain sports stories stress Stresx Capsules style success surgery travel trees vegetable voice voyage Website Design wi-fi winter work world zodiac sign
false
rtl
item
الجيل الجديد: كيف تتحدد أسعار اللوحات؟
كيف تتحدد أسعار اللوحات؟
https://geel25elgaded.com/wp-content/uploads/2018/03/كيف-تتحدد-أسعار-اللوحات.jpg
الجيل الجديد
https://geel25elgaded.blogspot.com/2018/03/blog-post_33.html
https://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/2018/03/blog-post_33.html
true
6246319857275187510
UTF-8
لايوجد اي تدوينة المزيد المزيد الرد اغلاق الرد حذف By الصفحة الرئيسية صفحة مقالة المزيد مواضيع ذات صلة التسميات الارشيف البحث لا يوجد اي تدوينة الصعود الى الاعلى Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago