post-feature-image
الصفحة الرئيسيةسياسةتركيا

أردوغان يستعين بنسخة من القومية الإسلامية لبناء نفوذ على النمط العثماني

يصوران نفسيهما على أنهما “المحبون المثاليون” للسياسة التركية: بنَّاء بارع وخطيبته، عاملة التنظيف، واللذان يعملان كلاهما للشركة الصغيرة نفسها...



يصوران نفسيهما على أنهما “المحبون المثاليون” للسياسة التركية: بنَّاء بارع وخطيبته، عاملة التنظيف، واللذان يعملان كلاهما للشركة الصغيرة نفسها في إسطنبول، التي تمر بأوقات عصيبة.

لهارون ديمير، الذي تحمل راحتاه علامات العمل الشاق، لحية صغيرة وابتسامة بسيطة؛ وتسرح سينيز كايا شعرها الكثيف الأجعد الطويل بطريقة حديثة، وهو مرئي جداً لأنها لا تضع غطاء على رأسها.



ولا يبدو الزوجان أقل تديناً أو أقل تسييساً، لكنهما يمثلان وجه سياسة جديدة في تركيا، ووجهة نظر يعتنقانها بقوة للقومية الإسلامية التي صاغها بدأب وبشق الأنفس رجب طيب أردوغان وحزبه، حزب العدالة والتنمية.

إنهما يعتقدان -مثلما يعتقد العديد من مواطنيهما- بأن يد السيد أردوغان الطولى التي تتدخل في كل شيء، بدءاً من حرية الصحافة إلى هندسة سلطات رئاسية غير مسبوقة، هي شيء مبرر باعتبارها أفضل طريق لحل مشاكل تركيا الكثيرة. فقد كان

البلد مسرحاً لأكثر من 30 هجوماً في العام الماضي، وهو يواجه اقتصاداً متعثراً، كما أنه في حالة حرب في جنوب شرق تركيا، في سورية والعراق.

ويردد الزوجان أصداء آراء المسؤولين عندما يقولان إن تركيا بصدد عملية استعادة نفوذها العثماني التاريخي كقائد للعالم الإسلامي. وتشير هذه الإحالات إلى شكل معتدل وشمولي من الإسلام، لكنه أيضاً حكم استبدادي في شكل سلطان.

في الحقيقة، كان رئيس الوزراء التركي، بينالي يلدريم، قد صور أردوغان في الشهر الماضي على أنه سليل لسلطان حقبة عثمانية جليلة. وفي الخريف الماضي، كتب مسؤول محلي في حزب العدالة والتنمية على نحو مثير للجدل في صفحته في وسيلة التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن أردوغان “سوف يكون خليفة في الرئاسة” وأنه في العام 2023 -عندما يبلغ عمر الجمهورية التركية المائة عام– سوف يطفئ الله النور”.

ويقول السيد ديمير موافقاً: “الآن يبدو أن هناك نمطاً جديداً من القيادة؛ أردوغان والرئيس الروسي (فلاديمير) بوتين و(دونالد) ترامب. إنهم ليسوا دكتاتوريين، وإنما رجال أقوياء”. ويضيف: “إن أردوغان يتحدث إلى الشعب، وهو يفعل ذلك من أجل الشعب. ربما يضغط على البعض، لكنه يفعل ذلك من أجل القضية العامة”.

وتقول السيدة كايا إنه يجب على الأتراك أن يعتصموا بالصبر وأن يؤمنوا بالتغييرات: “حتى تعمل الأمور، يجب أن تثق (بأردوغان). إن دورنا كمواطنين أتراكاً هو أن نثق بزعيمنا”.

وهذا منظور سيسعِدُ أردوغان أن يغذيه. وبينما يقول المنتقدون إن حكمه غير المقيد قد جر تركيا إلى مستنقع محلي من الانقسام المجتمعي والعاطفة المعادية للغرب،

وتسبب لها بمشاكل مالية وصراعات متعددة في الخارج، فإن الرئيس يروج لسرد أكثر إيجابية بكثير، حتى أنه يصف الهجمات المتصاعدة لمجموعة “داعش” والمتشددين الأكراد بأنها رد على عظمة بلده المنبعثة مجدداً.

نقل أردوغان، الذي دخل حكمه السنة الخامسة عشرة، بلده تدريجياً بعيداً عن التقاليد العلمانية التي وضعها مصطفى كمال أتاتورك، الذي أنشأ الدولة الحديثة من رماد الإمبراطورية العثمانية في العام 1923. وثمة القليل من المتسع لأي وجهات نظر منافسة، نظراً لأن الدولة التي كانت ذات مرة الجناح الشرقي العلماني العنيد لحلف الناتو، والتي تطلعت إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، أصبحت تقوم بإضعاف الروابط التي كانت في السابق واعدة مع الغرب، وهي تروج لدور أكبر للدين في الحياة العامة، وتشن حملة على المعارضين ووسائل الإعلام، وتتحرك بحزم مبتعدة أكثر عن الأعراف الديمقراطية.

كان أردوغان قد قال في 10 كانون الثاني (يناير) الماضي أن “تركيا تتعرض لهجوم خطير من الداخل والخارج على حد سواء. ليس ذلك لأننا بلد ضعيف، وإنما لأننا بلد يصبح أقوى وأقوى”.



أغلبية دينية

ولا يستطيع ديمير وكارا أن يوافقا أكثر. وتشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن التكتل السياسي الديني المحافظ في تركيا الذي ينتميان إليه يشكل أغلبية ستؤطر السياسة التركية في المستقبل المنظور.

ويقول مصطفى أكيول، محلل السياسة والثقافة التركي ومؤلف الكتاب الجديد “عيسى الإسلامي”: “إنهم يعتقدون أن تركيا تواجه مشاكل كبيرة -وهم محقون في ذلك-

لكنهم يعتقدون بأن تلك المشاكل تسببها قوى ماكرة تتآمر ضد تركيا. هذه رواية أردوغان، وقد اشتروها”.

ويضيف السيبد أكيول، وهو راهناً زميل رفيع في مشروع الحرية في كلية ويليسلي في مساتشوستس: “إنهم يعتقدون بأن هذه المؤامرة سوف يجهضها فقط زعيم قوي جداً ولا يهمه أحد، وهو بالطبع أردوغان نفسه”.

ويقول أكيول الذي أشار إلى أن معارضي أردوغان يتعرضون للتهميش وتكميم الأفواه والسجن والنفي: “إنك تجد هذه الدعاية السياسية أمامك كل يوم -لا بل في كل لحظة. إذا شاهدت التلفاز وإذا طالعت الصحف ستقول لك ذلك نسبة تتراوح بين 70 و80 في المائة منها”.

على مدى عقود، عمل الجيش كسور مُعلن ذاتياً لحماية العلمانية –حيث نفذ أربعة انقلابات لمنع الإسلاميين من تولي زمام الأمور. لكن حزب العدالة والتنمية حيد دور الجيش في السياسة وأجرى العديد من التغييرات في المجتمع التركي باسم الدين.

وفي الفترة الأخيرة، على سبيل المثال، سمح للضباط والأفراد الإناث في الجيش التركي رسمياً بارتداء غطاء الرأس كجزء من الزي الرسمي. وتعتبر هذه الخطوة تتويجاً لأعوام من ابتعاد حزب العدالة والتنمية عن حظر امتد لعقود لغطاء الرأس، والذي شمل حظراً مماثلاً لأزياء الشرطة النسائية في العام الماضي، وللعاملات في المدارس في العام 2013.

وفي علامة أخرى على إعادة التأطير التي ينفذها حزب العدالة والتنمية، تم مؤخراً فرز أرض لبناء مسجد جديد على حافة ميدان تقسيم الأيقوني وسط اسطنبول بعد سنوات من الجدل.

يضيف أكيول أنه كان هناك “دائماً قومية مصابة برهاب الأجانب والارتياب. ولكن، نظراً لأنها مستندة إلى أتاتورك، فقد كانت قومية علمانية، وربما لم تناسب المعسكر الإسلامي. لكنها الآن قومية بجرعة ثقيلة من الإسلام، ولذلك تروق للمحافظين المتدينين بشكل كبير جداً”.

وكان ناشطو الحزب الحاكم قد دفعوا بالأمور بقوة في بعض الأحيان بشدة، كما فعل قائد شاب في حزب العدالة والتنمية في مدينة ميرسين الساحلية الجنوبية. وقد غرد على تويتر قائلاً: “لو أن أتاتورك لم يوجد فقط”! واقترح أنه لا يجب اعتبار والد الأمة تركياً، لأنه ولد في سالونيك اليونانية “ولا يبدو تركياً”.

وغرد حسن باكي: “إن التاريخ يُكتب. إنها ليست ثورة تنوير أو تغريب. إنها ثورة القضية الإسلامية”. وقد طلب منه حزب العدالة والتنمية الاستقالة، بينما أخذه مسؤولو الحزب المعارض إلى المحاكمة بتهمة “إهانة أتاتورك”.



قومية ما بعد الانقلاب

تسارع اتجاه الميل نحو القومية الإسلامية منذ المحاولة الانقلابية التي وقعت في تموز (يوليو) الماضي فقط؛ حيث أدت دعوة أردوغان التي وجهها إلى الموالين له للنزول إلى الشوارع لوقف الجنود الإنقلابيين، إلى جلب تلك المحاولة إلى نهاية سريعة. وقد مزجت الحشود الليلية في عموم البلد على مدار شهر، والتي نظمها حزب العدالة والتنمية، مزجت بين الصورة القومية والإسلامية، وطبعتها برسائل قوية من أجل الوحدة.

حتى الآن جددت، تم تجديد فرض حالة الطوارئ مرتين في البلد، وتم تطهير المؤسسات بطرد نحو نحو 125.000 شخصاً، واعتقال 50.000 آخرين تقريباً،

وفقاً لبعض التقديرات، للاشتباه بصلات لهم بالمحاولة الانقلابية. وفي هذه الدوامة السياسية، أقنع حزب العدالة والتنمية أحد أحزاب المعارضة بالانضمام إليه في جهد إعادة صياغة الدستور لتحقيق هدف أردوغان بخلق رئاسة تنفيذية غير قابلة للاغتيال -بالنسبة لمنتقديها، منصب “سلطان” معاصر.

قبل إجراء استفتاء وطني في نيسان (أبريل) المقبل، وجد استطلاع سنوي أجرته جامعة قادر هاس مجتمعاً منقسماً بشكل عميق، لكنه مجتمع بأغلبية ملتئمة دائماً.

وقال حسن بولنت كهرمان، نائب رئيس قادر هاس لصحيفة “حريت ديلي نيوز” التركية الناطقة بالانجليزية “إن الحقائق واضحة جداً. هناك أغلبية نسبتها 70 في المائة في تركيا، وهي طريقتهم في التفكير، في تفكيرهم الأيديولوجي المهيمن أصلاً والذي سيستمر في الهيمنة في المستقبل”.

وكان منح الدين منزلة أعلى يشكل جزءاً من أجندة حزب العدالة والتنمية إسلامي الجذور منذ البداية. وقد تأسست المؤشرات في كل مكان، من زيادة عدد النساء اللواتي يرتدين غطاء الرأس -في تناغم مع الرفع التدريجي للحظر في المؤسسات الحكومية- إلى ازدياد بناء المساجد في البلد من 78.608 في العام 2006 إلى 86.762 في العام 2015، وفقاً لهيئة الشؤون الدينية.

كما تجسد ذلك في حملة وطنية للمديرية؛ حيث تم الإعلان عن تنظيم “أسبوع المسجد” في الأسبوع الأول من تشرين الأول (أكتوبر) الماضي. وتتضمن شعارات الحملة التي تستمر عاماً عبارات “نحن ذاهبون إلى المساجد ونحن نقرأ القرآن”، و”دعوا الصوت الذي يتردد في قلبكم يكون في المسجد”.

ويقول إيدين يغمان، مفتي مقاطعة بيوغلو في اسطنبول، والخبير البارز في السلطة الدينية في الدولة: “إننا نحاول أن نزيد الدين في الحياة المجتمعية، أن يُمارس في المنازل وأن نجعله جزءاً أكثر حيوية في حياتنا”. وهو يرتدي بدلة وربطة عنق ولا يرتدي الرداء الديني، كما أنه حليق اللحية في تناغم مع العرف العلماني في تركيا بالنسبة للمسؤولين منذ العشرينيات من القرن الماضي.

ويقول السيد يغمان: “لا نريد أن يذهب الناس إلى المسجد يوم الجمعة فقط.. نريد نشر الوعي بالدين. فعندما يسمعون الأذان يكونون أكثر وعياً… إنه لن يكون شيئاً سيئاً أو تحت الضغط، نريد أن نبني هذا على الحب بحيث يستقبل الناس نداء الله لأنه نداء الله”.

ويشير إلى أنها لا توجد في هذه الأيام حالة تدين أكبر في أوساط الأتراك، لكن المشهد يبدو مختلفاً عن الأعوام السابقة، حيث يتدفق المؤمنون في هذه الأيام إلى الشوارع حول المساجد في بعض مناطق اسطنبول خلال صلاة الجمعة. ويقول “إن اجتماعات صلاة الفجر للشباب في يوم الأحد تجتذب ما يصل إلى 250 شخصاً في المرة الواحدة، مع أنه حتى لو كان العدد عُشر ذلك، فإننا سنكون سعيدين”.

يلاحظ أن هذا الرقم صغير في منطقة تضم 100 مسجد و250.000 مواطن، لكنه يقول إنه يتم إحراز تقدم. ويشير إلى أن “الهدف من هذا التعليم هو أن يتعلم الناس الإسلام الصحيح”.

وتبدو هذه الجهود مرئية وواضحة للعيان. ففي الأسابيع الأخيرة، على سبيل المثال، عندما غمر البرد القارس اسطنبول، كانت عربة تسير في شوارع إحدى المناطق وتعلن عن تقديم شاي مجاني في مسجد محلي، وعن وجود برنامج عن التاريخ العثماني مع تلاوة من القرآن الكريم.



“نوع مختلف من تركيا”

لن يكون ذلك مفاجئاً لديمير وكايا اللذين لا يحبان مصطلح “القومية الإسلامية”، لكنهما يقولان إن “تركيا هي أكثر تنوعاً وتريد من الدين أن يربط الجميع معاً”.

ويقول ديمير: “بعض الناس يقولون إنه (أردوغان) أكثر استبداداً وأكثر دكتاتورية. لكن لك أن تنظر إلى أين جلبنا… إنه نوع مختلف من تركيا”.

بالنسبة لديمير، باستطاعة تركيا في ظل أردوغان أن تصنع شكل حكم إسلامي يختلف عن الممارسات المتشددة التي تروج لها دول عربية خليجية من خلال نشر الأموال والمدارس والمساجد في البلدان المسلمة حول العالم.

ويقول أيضاً: “أملنا أن نكون، مع حلول العام 2023، قد تعلمنا وتثقفنا كمسلمين. إننا نعيد تعريف الإسلام وما هو اليوم. إنه في جيناتنا. وقد فشل الإسلام من الخليج العربي وفي شمال إفريقيا في أن يعمل بسبب الافتقار إلى العلم. لكن لدينا نحن ثقافة عثمانية منفتحة ومعتدلة”.

وكان رئيس الوزراء التركي السابق، أحمد داود أوغلو، قال في العام 2015 إن تركيا “سوف تعيد تأسيس الدولة العثمانية”، كمثال على تصور الرسميين لأنفسهم على أنه أصحاب حق في استعادة الإرث العثماني.

يقول المؤلف أكيول: “كان لدى المحافظين المتدينين الأتراك ذلك الشعور بأن تركيا هي الحامِل المعياري للحضارة الإسلامية”. ويضيف: “إنهم يقولون أن الأتراك كانوا هم القادة، وذلك لسوء الطالع انهار، ويجب أن يصحح. مرة أخرى يجب أن يقود الأتراك الأمة (المجتمع الإسلامي) كعثمانيين جدد”.

ويقول أكيول أيضاً: “هذا حلم موجود في المعسكر المحافظ الديني منذ عقود، وهو ليس بالشيء الجديد. أردوغان يبث الآن الرسالة: ’أنا الآن احقق هذا‘. وهو ما يصنع التفافاً كبيراً حوله من الناس ذوي الميول الإسلامية المحافظة”.

ويضيف أكيول: “المشكلة هي أننا لا نعيش في زمن العثمانيين. كما أننا لا نعيش في حقبة السلاطين… إننا نعيش في حقبة الديمقراطية الليبرالية. وتركيا لا تسير في ذلك الاتجاه”.

سكوت بيترسون

المصدر: مركز الناطور للدراسات والأبحاث
http://natourcenter.info/portal/2017/10/02/

 

الاسم

أتاتورك أحياء إختراع أدوية إذاعة أرامكو أردوغان أسبانيا إستاكوزا إسرائيل أسلحة إصابات إعلام أفريقيا أقباط إقتصاد إكتشاف أكراد الأباء الإباحية الإبتكار الأبراج الأبناء الإتحاد الأوربي الأثرياء الأجانب الإجهاض الأحزاب الأخبار الأخوان الإخوان الأديان الأردن الأرض الإرهاب الإرهابيين الأزهر الإستجمام الأسرة الإسلام الإسلامية الإسلاميين الإصطناعي الأطفال الإعتداء الأعسر الإعلام الإغتيال الإغتيالات الأغنياء الأفلام الإباحية الأقباط الإقتصاد الأكراد الألتراء الألتراس الإلحاد الألعاب الإلكترونية الألمان الأم الفردية الأمارات الإمارات الإمارات العربية الأمازيغ الأمراض الأمم المتحدة الأمن الأمواج الأمومة الأميرة دايانا الإنتاج الإنتحاريين الإنترنت الإنتفاضة الإنجليز الإنفصال الانفلونزا الأهرام الأهلي الأوسكار البترول البحر البدو البشر البصرة البناء البنك المركزي البوذية البورصة البيئة التجميل التجنيد التحديث التحرش الترفيه التشدد التطرف التغيير التقشف التليفون التهرب الضريبي الثدي الثقافة الثورة الجاذبية الجامعات الجراثيم الجزائر الجسد الجفاف الجماعات الإسلامية الجماهير الجنس الجنسي الجنود الجنيه الجهاد الجيش الحاسب الحاسوب الحب الحرارة الحرب الحرس الثوري الحزب الجمهوري الحشد الشعبي الحكومة الحوثيون الختان الخديوي الخلافة العثمانية الخليج الخليج العربي الدانمارك الدولار الدولة الديكتاتورية الديمقراطية الدين الدينية الديون الذكاء الذكاء الإصطناعي الربيع العربي الرجل الرقمي الروبوت الروبوتات الروهينجا الري الزراعة السرطان السعودية السفر السكان السلام السلة السلطان السلطة السلطة الفلسطينية السلطوية السلفية السلفيين السمنة السموم السنة السود السودان السوريون السياحة السياسة السياسي السيسي السينما السيول الشباب الشرطة الشرق الشرق الأوسط الشريعة الشمس الشيعة الصحة الصحراء الصحف الصحفيين الصخري الصدر الصواريخ الصين الضرب الطاقة الطعام الطفل الطوارئ ألعاب العاصمة العاطفة العالم العثمانيون العدالة العدالة الإجتماعية العراق العرب العربي العسكر العقل العلاج العلم العلماء العلمانية العلويون العمال العمل العملة العنصرية العنف العنف الأسري الغاز الغذاء الغرب الفراعنة الفرعونية الفساد الفضاء الفضائيات الفقر الفلسطنيين الفلك الفن القاعدة القانون القاهرة القبائل القدس القذافي القوات المسلحة القومية العربية الكبد إلكترونيات الكنيسة الكنيسة اليونانية الكهنة الكواكب الكورة الكوليرا الكويت اللاجئين الليرة المال المانيا المتشددين المتطرفين المتوسط المثالي المجتمع المجلس العسكري المحمول المدينة المنورة المذبحة المرأة المراهقين المرض المريخ المساواة المستقبل المسلسلات المسلمون المسيحية المصريين المعلومات المغرب المقاتلون المقاولون المقبرة الملائ الأمن الملك توت المليشيات المناخ المنطقة العربية المنظمات الموبايل الموساد الموضة المياه الميراث النجوم النساء النظافة النظام النفايات النفط النووي النيل الهند الهوس الهوليجنز الهوية الوالدة باشا الوراثة الولادة الوليد بن طلال الوهابية اليابان ألياف ضوئية اليمن اليهود اليهودية اليورو اليونان أمراض أمريكا امريكا أموال أميركا اميركا أميريكا إنترنت إنجلترا أهرامات الجيزة أوربا اوربا أوروبا أوسكار إيبولا إيران إيفان الرهيب أيمن الظواهري بازل باسم يوسف باكستان براكين بريطانيا بنجلاديش بوتفليقة بوتن بوتين بووليود بيراميدز بينج تاريخي تجارة تحت المجهر ترامب تركيا تشارلز تشلسي تصوير تعليم تغير مناخي تكنولوجيا تليفزيون تونس تويتر ثروات جبهة النصرة جدة جراحة جنس جوته جوجول جونسون جيرتود بيل حاسب حزب الله حفتر حفريات حماس خاشقجي خامئني خداع خليفة حفتر خيال علمي دارفور داعش دبي دراما دوري السلة الأمريكي ديانا ديمقراطية ديناصور رأس رام الله رجل ألي رسوم روبرت ماردوخ روسيا روما رياضة زراعة زرع زواج ساعة أبل سامي عنان ستراتفور سرت سرطان سفينة فضاء سكن سنيما سوء التغذية سوريا سياسة سيف الإسلام القذافي سيناء سينما شارلز شعاع شفيق شمال أفريقيا شيخ الأزهر صحافة صحة صدام حسين صندوق النقد الدولي صنعاء صوت طائرات طاقة طاقة نووية طب طبي طعمية طفيل طلاق عبد القادر الجزائري عبد الناصر عدن عرب عسكرية عصابات عقل علاج علوم وصحة عمل عنان غاز غزة فحم فرعون فرنسا فضائيات فقر فلافل فلسطين فن فن وثقافة فنزويلا فوكس نيوز فيتنام فيديو فيروس فيروس سي فيس بوك فيصل فيضان فيورينتنا قارون قبرص قتل قش الأرز قطر قمع قنصوة قواعد كائنات كاس العالم كاسيني كافاليرز كافاليير كاميرا كتالونيا كربون كرة القدم كليوباترا كوكايين كيسنجر كيفين دورانت لاجئين لبنان لغة لوحات ليبرون جيمس ليبيا ليزر ليفربول لييبا مائير كاهانا ماري كوري مال وأعمال مايكروسوفت متجددة مجتمع مجتمع وإعلام مجتمعات مجلس الأمن محمد بن سلمان محمد صلاح مختبرات مخدرات مدرسة مراهقات مرتزقة مرض مركبات الفضاء مسلسل مسلسلات مسلمين مصر مصري مطلقات معارك معدل وراثيا معدن معرض مكة ملفات مليشيا مهاجرين موبايل موسى موسيقى مي تو مينمار نتنياهو نساء نسخ نظام الفقيه نفط نفظ نقابة نيكسون هاري هوليوود وباء وعد بلفور وقود ولي العهد وليام ياهو accessories animals anxiety art artist assignment attraction aviation bag beach beautiful destinations Best Catering Best Catering Services bicycle bicylce tours bigger bitter juice Blood Pressure botox brain brazilian buildings business Business Website cannes activity career cartoon Catering Services cave cheap hotels cheap loan cigarette climbing clothing communication Control Blood Control Blood Pressure cook cosmetic coursework craziness credit cremation deppression dermal Ease Stiffness education effective Engine Optimization entrepreneur ethnic wear europan explore eyes face finance fire damage focus food food tips fruit furniture garden gardening glasses gym hand tools health herbal Herbal Treatment High Blood home home loan home tips Hypertension Naturally immune system india Joint Pain Joint Pain Relief kindle life life hack loans marriage mba meal money movie music natural Natural Joint Natural Joint Pain occassion office Orthoxil Plus outdoor Pain Relief Pain Relief Treatment paris pets photographer pumpkin quality Reduce Hypertension Reduce Hypertension Naturally relationship relaxed Relief Treatment round face runner sea Search Engine Search Engine Optimization Search Engines self help self improvements shoes Side Effects sleep smoking snowboard social spain sports stories stress Stresx Capsules style success surgery travel trees vegetable voice voyage Website Design wi-fi winter work world zodiac sign
false
rtl
item
الجيل الجديد: أردوغان يستعين بنسخة من القومية الإسلامية لبناء نفوذ على النمط العثماني
أردوغان يستعين بنسخة من القومية الإسلامية لبناء نفوذ على النمط العثماني
https://geel25elgaded.com/wp-content/uploads/2018/03/أردوغان-يستعين-بصورة-قومية1.jpg
الجيل الجديد
https://geel25elgaded.blogspot.com/2018/03/blog-post_20.html
https://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/2018/03/blog-post_20.html
true
6246319857275187510
UTF-8
لايوجد اي تدوينة المزيد المزيد الرد اغلاق الرد حذف By الصفحة الرئيسية صفحة مقالة المزيد مواضيع ذات صلة التسميات الارشيف البحث لا يوجد اي تدوينة الصعود الى الاعلى Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago