الصفحة الرئيسيةسياسةتركيا

العلاقات التركية – الأوروبية: إطار مختل، ووضع قلق

لا يكاد يمرُّ يوم دون أن تصدر مقالة إخبارية أو تعليق عام يتحدَّث عن ضعف العلاقات التركية – الأوروبية. وقد وصلت النقاشات حول هذا الموضوع إلى ...

لا يكاد يمرُّ يوم دون أن تصدر مقالة إخبارية أو تعليق عام يتحدَّث عن ضعف العلاقات التركية – الأوروبية. وقد وصلت النقاشات حول هذا الموضوع إلى وضع حرجٍ للغاية أصبح للمشاعر فيه حيّز كبير، وغابَ عنه المنطق. لقد بتنا بحاجةٍ الآن إلى تحديد الأسباب الجذرية وراء هذه الأزمة، مع الأخذ بالاعتبار وجهتيّ النظر المحوريتين لكلٍ من أوروبا وتركيا، في محاولة لتفسير تدهور هذه العلاقات. إنَّ دراسة القصتين واعتماد رؤية أوسع للعلاقات تكشف اختلالاً وظيفياً في إطار العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي، ناهيك عن التشابك في علاقة تركيا بالغرب ككل.

في العواصم الأوروبية، تمَّ إضفاء الشرعية على المواقف السلبية أو العدائية تجاه تركيا، على أساس تراجع مستوى الديمقراطية التركية وتدهور سجلِّها في مجال حقوق الإنسان. إنَّ هذا الرأي لا يقتصر على تأزيم التطورات في السياق السياسي الداخلي لتركيا فحسب، بل يعرقل مسار سياستها الخارجية أيضاً. فأفضليات وقرارات السياسة الخارجية التركية لم تُحلل ضمن السياق الجغرافي السياسي للبلد أو ضمن أولويات سياستها الواقعية، بل هناك ميلٌ إلى المبالغة في التأكيد على دور الهوية – الإسلامية – في تسيير السياسة الخارجية التركية. وقد تمَّ تصوير معظم قرارات السياسة الخارجية في تركيا، التي يُزعم أنَّها اتُخذت بدافع عوامل أخرى، غير عامل الهوية، على أنَّها نتيجة بحث تركيا عن هوية جديدة وموقع جغرافي سياسي جديد، وهو ما يُفهم منه، ضمناً أو صراحة، أنَّ تركيا تدير ظهرها لتوجُّهاتها الأوروبية – الغربية التي استمرت قروناً طويلة. في قراءة كهذه، يتمُّ ببساطة تأطير الطبيعة المتعددة الأقطاب للسياسة الخارجية التركية، وكأنَّها تحوُّل في موقف البلد. وهذا التحوّل يعني تحوّلاً في هوية تركيا وابتعادها عن أوروبا والغرب. علماً بأنَّ هذا النهج ينطوي على إشكالية واختزال.

من ناحية أخرى، إذا وضعنا المبرِّرات والأحقاد التاريخية والأيديولوجية جانباً، نجد أنّ المشاعر المعادية للغرب التي تكوَّنت في تركيا خلال السنوات الأخيرة، إنّما استندت إلى فكرة قيام الغرب بعمليات مستمرَّة ضد تركيا. يعتقد معظم الأتراك أنَّ الغرب (أي الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي) كان له يد في محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 يوليو 2016. وهذا التصوّر يتقاطع مع الخطوط الاجتماعية والسياسية على المستوى المجتمعي. وترى دوائر الحكومة التركية الغرب وأوروبا مجرَّدين من التعاطف معها عندما يتعلق الأمر بالتحدِّيات الأمنية والتهديدات التي تواجهها في سوريا والعراق المجاورَين، وفي مواجهة المجموعات الإرهابية المتعددة داخل حدودها وخارجها. وقد أدّى فتور الغرب تجاه تركيا أو عدم قدرته على إظهار التضامن مع الشعب التركي في أعقاب محاولة الانقلاب، إلى تعميق الشك العام بالغرب. وقلَّل ذلك من قدرة أوروبا على الالتزام بالمبادئ الأخلاقية والمصداقية، لانتقاد تركيا بسبب سياساتها وحملات التطهير التي قامت بها بعد الانقلاب – لا سيما ردود الفعل تجاه حالة الطوارئ المستمرة.

على الرغم من أنَّ هذين النهجين ينضويان على بعض الحقيقة، إلا أنَّهما يموّهان المشكلة الأساسية التي جعلت هذه العلاقات في غاية التوتر، وهي إطار العلاقات. من هذا المنظور نجد أنَّ كلا القراءتين هما نتاج وجهات نظر اختزالية. لقد كانت الديمقراطية والعلمانية غراءً مهمّاً للعلاقات بين تركيا والغرب، وجزءاً لا يتجزأ من تطوُّر هذه العلاقات. وقد ساعد هذان العاملان على إيجاد أرضية سياسية مشتركة مرتكزة على القيم. كذلك أدّى العاملان دوراً مهماً في تطوير مجموعات مفاهيمية متآلفة وتشكيل نقاط مرجعية مشتركة.

لكن مع هذا، لا يمكن للعلاقات التركية الغربية أن تقتصر على النقاش أو النزاع حول نوعية الديمقراطية والعلمانية التركية وصحتهما. صحيح أنَّهما المكوِّن الأساسي لعلاقات تركيا مع الغرب، لا سيَّما مع أوروبا، لكن من الواضح أنَّهما ليستا عاملين كافيين لحلِّ التوترات المضطربة الكامنة تحت سطح هذه العلاقات. إنَّ حقيقة فشل تركيا الواضح في تحقيق هذين الشرطين الضروريين في السنوات الأخيرة، يجعل النقاش بشأن العوامل والظروف الكافية لمعالجة السبب الأساسي لهذا التوتر يبدو تافهاً. والأهمّ هو أنَّ الصورة السياسية التي ظهرت مؤخراً قد حجبت فكرة العوامل الأساسية التي أثقلت حالة العلاقات التركية الأوروبية.

وهذا لا يعفي تركيا من مسؤوليتها عن تدهور العلاقات التركية – الأوروبية. فمن الواضح أنَّ تركيا قد تراجعت في جميع قضايا إرساء الديمقراطية والإصلاح والحوكمة الرشيدة والشفافية والصياغة المؤسسية. بالنسبة للغرب، فإنَّ الموقف الجيوسياسي لتركيا كان يحمل نفس القدْر من الأهمية، إن لم يكن أهم، من طابعها العلماني والديمقراطي. وفي الكثير من الحالات، فإنَّ قيمة العقارات في تركيا عزَّزت التزامها بالديمقراطية والحريَّات الأساسية. ويمكن لبعض الزخم الإيجابي في هذا المجال أن يقلِّل من حدّة التوترات، ولكنه لن يحلَّ المشكلة الهيكلية.

وإذا عُكست الآية، أي إذا كان تراجع مستوى الديموقراطية هو السبب في تدهور العلاقات التركية – الأوروبية، فما هو السبب الذي أدّى إلى فشل حصول تركيا على عضوية الاتحاد الأوروبي ما بين عاميّ 2005 و2007، . يميل النقّاد والمحلِّلون المهتمون بالعلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي إلى تصوير الفترة بين العامين 2002 و2007 على أنَّها الفترة الذهبية لهذه العلاقات، في حين يُقال إنَّ السنوات الأخيرة قد شهدت انسداداً في آفاق التقارب الأوروبي التركي إلى حد ما. الجزء الأول من هذا التصوير صحيح إلى حدٍّ كبير، إلا أنَّ الجزء الثاني هو إشكالي في أفضل أحواله.

يمكن بسهولة اعتبار الولاية الأولى التي أمضاها حزب العدالة والتنمية في السلطة، أي الفترة من 2002-2007، من أفضل الفترات الإصلاحية في تاريخ الجمهورية التركية. وقد كافأ الاتحاد الأوروبي هذا الإصلاح بإطلاقه مفاوضات العضوية مع تركيا في العام 2005. ولكن الأمل بإطلاق مرحلة جديدة في العلاقات سرعان ما تلاشى بعد وصول المستشارة الألمانية ميركل ثم الرئيس الفرنسي ساركوزي إلى السلطة. فبدل الاستناد إلى العجز الديمقراطي في تركيا، رفضَ الزعيمان احتمال انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي من منظورٍ ركَّز على الهوية. لذلك، فإنَّ إعادة الديمقراطية في تركيا إلى مسارها الصحيح من شأنه أن يقلِّل من حدة التوتر، لكن من غير المرجَّح أن يكون له أي تأثير حقيقي في زيادة حظوظ تركيا في الحصول على عضوية الاتحاد الأوروبي.

كذلك ترتبط قضية الإطار ارتباطاً وثيقاً بقلق تركيا من وضعها في تعاملها مع أوروبا، مما يؤدي باستمرار إلى نشوء أزمات في العلاقات. ابتداءً من الأيام الأخيرة للإمبراطورية العثمانية، أي منذ ما يقارب 200 عام، تنظر تركيا إلى الغرب كنقطة مرجعية. بعد الحرب العالمية الثانية، بدأت هذه العلاقات تأخذ شكلاً مؤسَّساتياً قوياً أيضاً. فقد حاولت تركيا دائماً إيجاد مكان لها في المؤسَّسات الحكومية الدولية والمؤسَّسات التي تتخطّى الحدود الدولية أيضاً. ولم تكن هذه مجرد محاولة تقوم على اعتبارات معيارية، بل كانت هناك أسباب اقتصادية وأمنية وسياسية حقيقية. لكن مع ذلك، وخلال هذه العملية كانت هناك نوعية جيدة جداً من العلاقات، اتخذت شكل علاقة المعلم (الغرب) بالطالب (تركيا). وكانت الطبيعة المنهجية والتسلسل الهرمي لـ “المحاكي” والقدوة “الذي ينبغي محاكاته” واضحة دائماً. وكان من الجليِّ أنَّ هذا الوضع خلق تسلسلاً هرمياً في العلاقات التركية الغربية. وقد قبلت تركيا هذا الوضع لفترة طويلة، ضمناً أو صراحة لعدة أسباب، أوَّلها، شعور تركيا (أو الإمبراطورية العثمانية في أيامها الأخيرة) بالضعف في مواجهة الغرب. ثانياً، في خلال هذه الفترة، رأت تركيا أنَّ العالم يكاد يتمحور حصرياً حول الغرب. ثالثاً، نظرت تركيا إلى الغرب على أنَّه وجهة معيارية ومادية. رابعاً، كان قبول علاقة التسلسل الهرمي من قبل تركيا سبباً في حصولها على مجموعة من المزايا تضمَّنت عدداً من الفوائد الأمنية والاقتصادية. خامساً، كان القبول والامتثال يعنيان الحصول على المزيد من المكافآت التي بدت ذات مصداقية في ذلك الوقت، كما كان الحال بالنسبة لعضوية تركيا في حلف شمال الأطلسي.

وقد تغيَّر هذا الوضع في العقود الأخيرة. أولاً، تظن تركيا الآن أنَّ الفجوة الناشئة عن عدم توازن القوى قد تراجعت نسبياً بين الجانبين. ثانياً، لم تعد النخب السياسية التركية، سواء أكانت على حقٍّ في هذا أم على خطأ، تعتبر الغرب مركز القوة، بل باتت تعتبره واحداً من بين مراكز قوى أخرى كثيرة. وتعتقد الدائرة الحكومية التركية أنَّ هذا يزيد من فرص استقلالية الحكم الذاتي لتركيا في الشؤون الدولية، وبشكل خاص في علاقاتها مع الغرب. ثالثاً، إنَّ قدرة الغرب على وضع القواعد تتناقص. وكان للمعايير المزدوجة الغربية داخلياً وخارجياً دور كبير في إضعاف الترتيب المعياري العالمي للغرب. رابعاً، إنَّ المزيد من الخضوع لقرارات الاتحاد الأوروبي لا يضمن الفوز بالجائزة النهائية الكبرى أي العضوية (كما كان الحال بالنسبة لعضوية تركيا في حلف شمال الأطلسي). هذا الافتقار إلى المصداقية يقلل من تأثير الاتحاد الأوروبي على تركيا.

والنتيجة الطبيعية لذلك كانت سعي تركيا إلى تحقيق التكافؤ مع القوى الأوروبية الكبرى (ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة) في السنوات الأخيرة، إن لم يكن في العقود الأخيرة. ولا يبدو أنَّ الإطار الحالي للعلاقات سوف يفضي إلى معالجة قلق تركيا من الوضع في أوروبا أو إزاء القوى الأوروبية الكبرى.

لا يزال التحالف الغربي هو أهمُّ وأقوى نظم التحالف بالنسبة لتركيا. ولا يمكن استبدال هذا التحالف بأي شبكة علاقات لتركيا مع الدول الأخرى. لكن ومن أجل إعادة هذه العلاقات إلى مسارها الصحيح، يجب حلُّ مشكلة وضع تركيا ضمن إطار عمل مناسب. على الرغم من أنَّ الإجراءات الدارجة الأخيرة – خاصةً تلك التي تشير بوضوح إلى خفض أهمية الجوانب السياسية والديمقراطية المطلوبة لإقامة العلاقات – ليست مناسبة لحلّ أزمة الإطار في العلاقات التركية – الأوروبية. وإلى جانب جدواه وفائدته الملموسة، ينبغي لأي إطارٍ جديد أن يكون هادفاً وشاملاً، وأن يتضمن عنصراً سياسياً وديمقراطياً قوياً. لكن لا يبدو أنَّ هناك إمكانية لوضع مثل هذا الإطار العملي قريباً، إطارٌ يهدئ من قلق تركيا إزاء وضعها الحالي.

غالب دالاي
زميل غير مقيم - مركز بروكنجز الدوحة

المصدر: مركز بروكنجز الدوحة
https://www.brookings.edu/ar/opinions/
الاسم

أتاتورك أحياء إختراع أدوية إذاعة أرامكو أردوغان أسبانيا إستاكوزا إسرائيل أسلحة إصابات إعلام أفريقيا أقباط إقتصاد إكتشاف أكراد الأباء الإباحية الإبتكار الأبراج الأبناء الإتحاد الأوربي الأثرياء الأجانب الإجهاض الأحزاب الأخبار الأخوان الإخوان الأديان الأردن الأرض الإرهاب الإرهابيين الأزهر الإستجمام الأسرة الإسلام الإسلامية الإسلاميين الإصطناعي الأطفال الإعتداء الأعسر الإعلام الإغتيال الإغتيالات الأغنياء الأفلام الإباحية الأقباط الإقتصاد الأكراد الألتراء الألتراس الإلحاد الألعاب الإلكترونية الألمان الأم الفردية الأمارات الإمارات الإمارات العربية الأمازيغ الأمراض الأمم المتحدة الأمن الأمواج الأمومة الأميرة دايانا الإنتاج الإنتحاريين الإنترنت الإنتفاضة الإنجليز الإنفصال الانفلونزا الأهرام الأهلي الأوسكار البترول البحر البدو البشر البصرة البناء البنك المركزي البوذية البورصة البيئة التجميل التجنيد التحديث التحرش الترفيه التشدد التطرف التغيير التقشف التليفون التهرب الضريبي الثدي الثقافة الثورة الجاذبية الجامعات الجراثيم الجزائر الجسد الجفاف الجماعات الإسلامية الجماهير الجنس الجنسي الجنود الجنيه الجهاد الجيش الحاسب الحاسوب الحب الحرارة الحرب الحرس الثوري الحزب الجمهوري الحشد الشعبي الحكومة الحوثيون الختان الخديوي الخلافة العثمانية الخليج الخليج العربي الدانمارك الدولار الدولة الديكتاتورية الديمقراطية الدين الدينية الديون الذكاء الذكاء الإصطناعي الربيع العربي الرجل الرقمي الروبوت الروبوتات الروهينجا الري الزراعة السرطان السعودية السفر السكان السلام السلة السلطان السلطة السلطة الفلسطينية السلطوية السلفية السلفيين السمنة السموم السنة السود السودان السوريون السياحة السياسة السياسي السيسي السينما السيول الشباب الشرطة الشرق الشرق الأوسط الشريعة الشمس الشيعة الصحة الصحراء الصحف الصحفيين الصخري الصدر الصواريخ الصين الضرب الطاقة الطعام الطفل الطوارئ ألعاب العاصمة العاطفة العالم العثمانيون العدالة العدالة الإجتماعية العراق العرب العربي العسكر العقل العلاج العلم العلماء العلمانية العلويون العمال العمل العملة العنصرية العنف العنف الأسري الغاز الغذاء الغرب الفراعنة الفرعونية الفساد الفضاء الفضائيات الفقر الفلسطنيين الفلك الفن القاعدة القانون القاهرة القبائل القدس القذافي القوات المسلحة القومية العربية الكبد إلكترونيات الكنيسة الكنيسة اليونانية الكهنة الكواكب الكورة الكوليرا الكويت اللاجئين الليرة المال المانيا المتشددين المتطرفين المتوسط المثالي المجتمع المجلس العسكري المحمول المدينة المنورة المذبحة المرأة المراهقين المرض المريخ المساواة المستقبل المسلسلات المسلمون المسيحية المصريين المعلومات المغرب المقاتلون المقاولون المقبرة الملائ الأمن الملك توت المليشيات المناخ المنطقة العربية المنظمات الموبايل الموساد الموضة المياه الميراث النجوم النساء النظافة النظام النفايات النفط النووي النيل الهند الهوس الهوليجنز الهوية الوالدة باشا الوراثة الولادة الوليد بن طلال الوهابية اليابان ألياف ضوئية اليمن اليهود اليهودية اليورو اليونان أمراض أمريكا امريكا أموال أميركا اميركا أميريكا إنترنت إنجلترا أهرامات الجيزة أوربا اوربا أوروبا أوسكار إيبولا إيران إيفان الرهيب أيمن الظواهري بازل باسم يوسف باكستان براكين بريطانيا بنجلاديش بوتفليقة بوتن بوتين بووليود بيراميدز بينج تاريخي تجارة تحت المجهر ترامب تركيا تشارلز تشلسي تصوير تعليم تغير مناخي تكنولوجيا تليفزيون تونس تويتر ثروات جبهة النصرة جدة جراحة جنس جوته جوجول جونسون جيرتود بيل حاسب حزب الله حفتر حفريات حماس خاشقجي خامئني خداع خليفة حفتر خيال علمي دارفور داعش دبي دراما دوري السلة الأمريكي ديانا ديمقراطية ديناصور رأس رام الله رجل ألي رسوم روبرت ماردوخ روسيا روما رياضة زراعة زرع زواج ساعة أبل سامي عنان ستراتفور سرت سرطان سفينة فضاء سكن سنيما سوء التغذية سوريا سياسة سيف الإسلام القذافي سيناء سينما شارلز شعاع شفيق شمال أفريقيا شيخ الأزهر صحافة صحة صدام حسين صندوق النقد الدولي صنعاء صوت طائرات طاقة طاقة نووية طب طبي طعمية طفيل طلاق عبد القادر الجزائري عبد الناصر عدن عرب عسكرية عصابات عقل علاج علوم وصحة عمل عنان غاز غزة فحم فرعون فرنسا فضائيات فقر فلافل فلسطين فن فن وثقافة فنزويلا فوكس نيوز فيتنام فيديو فيروس فيروس سي فيس بوك فيصل فيضان فيورينتنا قارون قبرص قتل قش الأرز قطر قمع قنصوة قواعد كائنات كاس العالم كاسيني كافاليرز كافاليير كاميرا كتالونيا كربون كرة القدم كليوباترا كوكايين كيسنجر كيفين دورانت لاجئين لبنان لغة لوحات ليبرون جيمس ليبيا ليزر ليفربول لييبا مائير كاهانا ماري كوري مال وأعمال مايكروسوفت متجددة مجتمع مجتمع وإعلام مجتمعات مجلس الأمن محمد بن سلمان محمد صلاح مختبرات مخدرات مدرسة مراهقات مرتزقة مرض مركبات الفضاء مسلسل مسلسلات مسلمين مصر مصري مطلقات معارك معدل وراثيا معدن معرض مكة ملفات مليشيا مهاجرين موبايل موسى موسيقى مي تو مينمار نتنياهو نساء نسخ نظام الفقيه نفط نفظ نقابة نيكسون هاري هوليوود وباء وعد بلفور وقود ولي العهد وليام ياهو accessories animals anxiety art artist assignment attraction aviation bag beach beautiful destinations Best Catering Best Catering Services bicycle bicylce tours bigger bitter juice Blood Pressure botox brain brazilian buildings business Business Website cannes activity career cartoon Catering Services cave cheap hotels cheap loan cigarette climbing clothing communication Control Blood Control Blood Pressure cook cosmetic coursework craziness credit cremation deppression dermal Ease Stiffness education effective Engine Optimization entrepreneur ethnic wear europan explore eyes face finance fire damage focus food food tips fruit furniture garden gardening glasses gym hand tools health herbal Herbal Treatment High Blood home home loan home tips Hypertension Naturally immune system india Joint Pain Joint Pain Relief kindle life life hack loans marriage mba meal money movie music natural Natural Joint Natural Joint Pain occassion office Orthoxil Plus outdoor Pain Relief Pain Relief Treatment paris pets photographer pumpkin quality Reduce Hypertension Reduce Hypertension Naturally relationship relaxed Relief Treatment round face runner sea Search Engine Search Engine Optimization Search Engines self help self improvements shoes Side Effects sleep smoking snowboard social spain sports stories stress Stresx Capsules style success surgery travel trees vegetable voice voyage Website Design wi-fi winter work world zodiac sign
false
rtl
item
الجيل الجديد: العلاقات التركية – الأوروبية: إطار مختل، ووضع قلق
العلاقات التركية – الأوروبية: إطار مختل، ووضع قلق
الجيل الجديد
https://geel25elgaded.blogspot.com/2018/04/blog-post_42.html
https://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/2018/04/blog-post_42.html
true
6246319857275187510
UTF-8
لايوجد اي تدوينة المزيد المزيد الرد اغلاق الرد حذف By الصفحة الرئيسية صفحة مقالة المزيد مواضيع ذات صلة التسميات الارشيف البحث لا يوجد اي تدوينة الصعود الى الاعلى Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago