Archive Pages Design$type=blogging

العالم الخفي لنجمات الأفلام الإباحية في اليـابـان

[mks_pullquote align="right" width="750" size="24" bg_color="#000000" txt_color="#ffffff"]...

[mks_pullquote align="right" width="750" size="24" bg_color="#000000" txt_color="#ffffff"]رسالة واجبة التوجيه
عندما قررنا نشر هذا الموضوع لم يكن الغرض من ذلك الإدعاء بالتنوير أو التقليد الأعمى لما يعرف بقيم الليبرالية أو حتى -والعياذ بالله- الترويج لهذه الأفكار بدعوى أنها تأتي من دولة متقدمة.
بل كان الغرض من نشر هذا الموضوع بجانب مواضيع آخرى من مجتمعات مختلفة, هو أن نكشف للقارئ وننير بصيرته بخصوص هذه المجتمعات والمجتمع الذي يعيس فيه. فليس كل الصور قاتمة عندنا ومضيئه عندهم ، بل ان كل مجتمع به تدرج ألوان رمادية من الأسود الى الأبيض. وسيكتشف القارئ بعكس إعتقاده أن مصر لديها الكثير التي تتفوق به على هذه المجتمعات, رغم مايتم الترويج له من مجموعات إجتماعية فاشلة كل هدفها الأسمى أن تكون مثل القردة والببغاوات في تقليد كل مايجلبوه من الغرب بدون فهم أو تمحيص.
واللأسف يعتقدون أنهم نموذج التقدم المطلوب تقليده ويلقون اللوم على المجتمع ووصفه بالمتخلف لرفضه الإنصياع لكل مايأتوا به من الخارج.
ونحن نعتذر مقدماً عن فجاجة بعض المواضيع التي لاتتناسب مع قيمنا ولكن لابد من معرفة الحقيقة مهما كانت مرة ولنعرف من نحن واين نقف وسط باقي المجتمعات.
لذا لزم التنويه (فريق التحرير)[/mks_pullquote]

 

نظرا لأنني كثيرة التردد على حي شيبويا بطوكيو منذ زمن طويل – أولاً عندما كنت طالبة في المرحلة الثانوية ومن ثم عندما أصبحت طالبة جامعية وأخيراً كموظفة – لطالما نظرت إلى عالم الجنس التجاري باعتباره شيئاً يدار بشكل وثيق مع العالم الذي عشت وعملت فيه. يبدو أن كل شيء معد بشكل يناسب الشابات لأن يصبحن مشاركات في عملية التسويق التجاري للجنس بدون قطع صلاتهن بالمدرسة أو العائلة أو الحيد عن المسار التقليدي الذي يقود نحو الدخول للجامعة أو الحصول على وظيفة محترمة في إحدى الشركات.

كانت القيمة التجارية لفتيات المدارس الثانوية مرتفعة بشكل خاص، وكنت أعرف بعض زميلاتي في المدرسة اللواتي استفدن من هذه الحقيقة. وقد اقتصر انخراط بعضهن في علاقات اجتماعية مع موظفين ذكور بعد انقضاء أعمالهم في تناول الطعام واحتساء الشراب والغناء في الكاراوكي على نفقة رفقائهن الذكور. وقلة منهن ذهبن أبعد من ذلك بكثير لكسب مزيد من الأموال عن طريق خلع ملابسهن الداخلية للغرباء من الجانب المقابل لمرآة ذات وجهين ومن ثم بيعها. وهؤلاء الفتيات كن يدركن قيمتهن التجارية وسعين لاستغلالها بدون أن يتم وصمهنّ بأنهن منحرفات اجتماعياً، وبالتالي فقد رسمنّ خطّاً فاصلاً طبقاً لذلك.

وعلى النقيض من ذلك، فبينما تعمل الممثلات الإباحيات أيضا في عالم قريب من عالمي، يبدو أنهن قد اجتزن الخط الذي لا رجعة فيه. عندما كنت طالبة دراسات عليا كنت مفتونة بما يبدو أنه انخراط واضح وجلي بعملية التسويق التجاري للجنس. وهذا ما دفعني لأن أختار مجال أبحاثي الميدانية عن مواضيع متعلقة بممثلات الأفلام الإباحية – وهو الوصف الذي يطلق على النجمات الإباحيات في اليابان – وأن أنشر أبحاثي على شكل كتاب بعنوان ”دراسة اجتماعية عن النجمات الإباحيات“.

عندما تتحدث ممثلات الأفلام الإباحية عن أنفسهن فإنهن يتكلمن بوضوح بشكل يدعو للدهشة. فهن يُجبن بهدوء على أسئلة شخصية من جميع الأشكال ويروين قصصهن الشخصية بسلاسة وبلاغة وذلك في الأفلام التي يتكسبن منها رزقهن، بالإضافة إلى المجلات ووسائل إعلام أخرى.

وإلى حد كبير فإن هذه مهارة يكتسبنها بشكل تلقائي. وبينما العمل الأساسي لفنانة الأفلام الإباحية هو تأدية أدوار جنسية أمام الكاميرا لتقديم إثارة جنسية لمشاهديها فإن عملها يتضمن أيضاً أنشطة ترويجية مثل المقابلات مع مجلات وغيرها من الفعاليات التي تستوجب ظهورها. وبالإضافة إلى ذلك، يتعين على ممثلة الأفلام الإباحية أن تتودد لشركات الإنتاج وأن تنخرط مع مخرجين وآخرين في مقابلات عمل والمشاركة في اجتماعات تخطيط وإنتاج متنوعة. وفي كتابي ”دراسة اجتماعية عن النجمات الإباحيات“ أوضحت كيف أن هذا الجانب من العمل – إلى جانب التجارب والصعوبات التي تواجهنها عندما تصبحن ”مخضرمات“ في مجال هذه الصناعة – يساعد في جعل ممثلات الأفلام الإباحية أقوياء. وفي تلك الاجتماعات والمقابلات يطلب من الفنانة باستمرار وصف شخصيتها والخلفية التي جاءت منها ومناقشة ما تحبه وما تكرهه وشرح أسباب تحولها إلى فنانة إباحية. وخلال تلك العملية، تطور الفنانة الإباحية شخصية روائية مميزة تمضي قدما بها، وتصبح قادرة على رسم صورة لنفسها باعتبارها شخصا ذا كبرياء اختار هذه المهنة بمحض إرادته. قد لا تكون قد بدأت مشوارها المهني بهذا السلوك، ولكنها أيضا لم تختلقه بأسلوب ساخر ومحسوب. وفي الأغلب فإن هذا السلوك نشأ تلقائيا كنتيجة للطريقة التي تدار بها هذه الصناعة.



 

الإباحية و”الولاء للعذراء“

وبالتأكيد فقد تطورت هذه الصناعة من جوانب كثيرة استجابة لطلب السوق والسلوكيات الاجتماعية الكامنة وراء تلك الميول. فعلى سبيل المثال، تصل القيمة السوقية لفنانة الأفلام الإباحية ذروتها عند أول فيلم لها وتتراجع بعد ذلك تدريجياً، باستثناء حالات خاصة قليلة. وبالتأكيد فأسلوبها الفني (إدراك زاوية الكاميرا، الإطار والتألق الدراميان، فهم ما يريده المخرج، والتحدث بكلمات بذيئة غير مكتوبة بطلاقة، وهكذا دواليك) من المرجح أن يتحسن مع كل تصوير فيديو لاحق. ولكن مثل هذه المهارات تقريبا لا تترجم أبدا إلى أجور ثابتة أعلى. وفي الواقع فإنه في معظم الحالات يتراجع الأجر الثابت مع كل عملية إنتاج لاحقة، حتى عندما يكون الطلب على الفنانة أكبر. والسبب في ذلك بسيط، فالرجال اليابانيون والذين يشكلون القسم الأكبر من سوق الأفلام الإباحية مهوسون بـ”الولاء للعذراء“، فهم مولعون بالشباب والنضارة وانعدام الخبرة. ومعظمهم يولون أهمية قليلة أو حتى يتجاهلون قيمة خبرة ومهارة ممثلات الأفلام الإباحية. وعلى النقيض، فالممثلة المثالية بالنسبة لهم هي التي تكون مبتدئة في مجال الأفلام الإباحية والتي توصل لهم التوتر الذي تشعر به فتاة شابة تؤدي أولى أفلامها الإباحية.

وبالتالي فمن وجهة نظر تقليدية يبدو أن الممثلات الجدد اللواتي تفتقرن للمهارة والخبرة تشغلن قمة الهرم في صناعة الأفلام الإباحية. حيث يهيمن على فئة ”تانتاي“ من الأفلام الإباحية والتي تمثل فيها الفنانة الفيلم لوحدها، وهذه الأفلام ترتكز على عروض طازجة لإحدى النجمات بصورة منفردة. وممثلات تانتاي يتقاضين أجوراً ثابتة مرتفعة نسبياً بموجب عقود حصرية مع شركات إنتاج خاصة. وبالنسبة لأولئك اللواتي تجاوزن مرحلة الترحيب بهن كممثلات تانتاي يصبحن في مرتبة أدنى كممثلات كيكاكو، حيث يعملن بأجور أقل تدفع على تصوير كل فيديو على حدى، وغالباً ضمن فئات فرعية أكثر تخصصاً من تلك الأفلام.

وهذا السبب الذي يدفع فنانة الأفلام الإباحية إلى تعلم إثبات قيمتها بسبل تحيد عن معايير المشاهد النموذجي للأفلام الإباحية، وذلك مع تقدم فنانة الأفلام الإباحية في مهنتها وتقلص قيمتها السوقية بشكل واضح. فبينما يتركز اهتمام جمهور هذه الأفلام حول أحدث الأفلام الإباحية، فإن الفنانة المتمرسة ستجعل من نفسها شخصية محببة لدى المخرجين والطاقم، أو أن تصبح متطوعة نشطة تؤدي أدواراً قد يكون من غير المناسب للممثلات الجدد القيام بها. ومن خلال هذه الطلاقة والسلاسة التي تظهرها هذه الممثلات أثناء المقابلات – بالإضافة إلى مضمونها – أرى مقاومة بارعة للتوقعات النمطية من قبل المشاهدين الذكور اليابانيين والقيم التي كانت الممثلات أنفسهن في أحد الأوقات يقبلنها بلا تردد.

 

البلاغة في إقناع الجمهور

وحيثما ذهبت نجمات الأفلام الإباحية فإنهن يواجهن الأسئلة ذاتها: ما الذي جعلكن تقررن الظهور في أفلام إباحية؟ لماذا قررت أن تصبحي فنانة أفلام إباحية؟ ومن جهتهن تجيب الممثلات على تلك الأسئلة بسلاسة وبشكل مقنع في مجلات وفيديوهات وعبر وسائل الإعلام الجديدة. وطلاقتهن في الكلام لها تأثير في إقناع الناس بأنه كانت لديهن أسباب خاصة ومقنعة في أن يصبحن نجمات إباحيات – سواء أكان ذلك بهدف التغلب على صعوبات شديدة أو كوسيلة لتحقيق طموحات أكبر – وهي أسباب تضعهن في فئة مختلفة للغاية عن ”النساء العاديات“ أي اللواتي لم يصبحن ممثلات أفلام إباحية.

استندت الفرضية الأساسية في كتابي على أن ”بلاغة“ نجمات الأفلام الإباحية كانت نتيجة طبيعية لخبرتهن في هذا المجال. ولا يوجد أدنى شك في أن الوقار اللفظي والطلاقة التي تنمو داخل ممثلات الأفلام الإباحية بضغط من تلك الصناعة تساعدهن في الحفاظ على صورة سيدات اتخذن – لأسباب خاصة جداً ومقنعة – قراراً واعياً في الظهور في فيديوهات إباحية.

وبنفس الوقت، فإن الشخصيات والسلوكيات التي تنمو لدى هؤلاء الممثلات بشكل شبه تلقائي من خلال تفاعلاتهن مع المخرجين والمنتجين والطاقم تبعث بالطمأنينة أيضاً لدى جمهورهن الذكور الذين يريدون أن ينظروا لممثلات الأفلام الإباحية باعتبارهن سلالة مختلفة عن النساء اللواتي يعرفونهم ويقابلونهم في حياتهم اليومية. وذات الرجال الذين يستمتعون بمشاهدة نجمات إباحية وبالقراءة عنهن قد يشعرون بالذعر إذا علموا أن أياً من معارفهم النساء ظهرت في أفلام إباحية. والأسباب التي تسوقها الممثلات بشأن قرارهن الظهور في الأفلام الإباحية تؤكد للرجال أنهن من صنف خاص منفصل ومميز عن النساء العاديات.



 

استغلال الصورة النمطية

وبالرغم من أنني شددت على الدور الذي تلعبه الصناعة في زرع مثل هذا النوع من الصفات الشخصية والروائية، فإنني لن أذهب بعيداً في اقتراح أن ممثلات الأفلام الإباحية غير مدركات أو غير مكترثات بالتصورات العامة. فالنجمة الإباحية النموذجية تفهم بشكل بديهي أن الرجال المولعين بها يعتبرونها في ذات الوقت أنها بشكل ما شاذة ومنحرفة. وهي تدرك في مرحلة مبكرة أن الذين يجرون معها مقابلات يريدون السماع عن الأحداث التي حولت ”فتاة عادية“ إلى ذلك النوع من الأشخاص قد يظهر في أفلام إباحية. وكلما غدت أسباب تحولها إلى فنانة إباحية أكثر خصوصية وإقناعاً كلما حظيت بحفاوة أكبر. كما أن تفاعلاتها الاجتماعية في مرحلة ما قبل الدخول إلى عالم الأفلام الإباحية تعطيها وجهة نظر موضوعية عن توقعات الرجال وتصوراتهم حيال ممثلات الأفلام الإباحية.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن عدداً كبيراً من ممثلات الأفلام الإباحية يعشن نوعاً من حياة مزدوجة، فهن يخفين أنشطتهن في مجال صناعة الأفلام الإباحية عن أفراد عائلاتهن وأصدقائهن وزملائهن. وهن قادرات على إبراز وإخفاء هويتهن كممثلات أفلام كبار بمحض إرادتهن، وبالتالي يتفاعلن مع الرجال ورغباتهم انطلاقاً من كلتا الحالتين. فهن يعرفن من خبراتهن أن الرجال يريدون أن تكون ممثلاتهم الإباحيات أدواتا جنسية مرحة ولكنهم لن يرغبوا أبداً في أن تكون النساء ”العاديات“ في حياتهم مثل ذلك.

وهنا تلعب الرغبات الخاصة لفنانة أفلام إباحية دوراً مهماً. فمن جهة ترغب الفنانة في أن تكون نجمة أفلام كبار مشهورة تتمكن من الحصول على الكثير من الأعمال ذات الأجور المرتفعة. ومن جهة أخرى، فإنها تريد تقليل تأثير عملها كفنانة أفلام كبار على بقية حياتها. والتمسك بقصة عن الخلفية التي قدمت منها الفنانة ورواية تلك القصة بطلاقة مقنعة يساعدها في تحقيق أهدافها المهنية بينما تبقي على شخصية فنانة أفلام كبار منفصلة عن شخصيتها ”الحقيقية“ في الحياة اليومية. وتتعلم تتدريجياً أن تستمتع بتحولها إلى شخصية بديلة وأن تصبح أفضل وأفضل في لعب دورها كفنانة أفلام إباحية.

إن قلة من ممثلات الأفلام الإباحية تطور هذه الشخصية المحترفة بتصميم واعي بما يتماشي مع بعض الاستراتيجيات العميقة أو خطط مفصلة. ولكن باعتبارهن نساء في مجتمع يهيمن عليه رجال في منتصف العمر فما فوق فإنهن يستشعرن من أين تهب الرياح، وقد طورن مهارة ركوب تيارات الهواء تلك ويمتعن أنفسهن قليلا في تلك العملية. إنهن سعيدات بلعب الدور المطلوب منهن إذا كان ذلك سيعزز شهرتهن كنجمات أفلام إباحية.

إن السبب في تمكنهن من الانخراط بدون قصد في مثل ذلك التخفي بدون السماح لتوقعات الرجال بتحطيم شعورهن بأنفسهن، يكمن في أنهن يعشن حياة ”طبيعية“ منفصلة تبقين فيها على الأنشطة الإباحية مخفية عن أصدقائهن ومعارفهن. وبينما يعملن جنباً إلى جنب مع زملاء ذكور في المكتب أو يطبخن العشاء في المنزل لأزواجهن، فإنهن يضحكن في قرارة أنفسهن على عدم قدرة الرجال اليابانيين في عمل ربط بين هذين النمطين من الحياة.

سوزوكي سوزومي
تخرجت من كلية البيئة ودراسات المعلومات في جامعة كيئو، عملت صحفية لصالح شركة نيكّيي.


المصدر: موقع نيبون كوم
https://www.nippon.com/ar/in-depth/a04604/

 

التعليقات

الاسم

أتاتورك أحياء إختراع أدوية إذاعة أرامكو أردوغان أسبانيا إستاكوزا إسرائيل أسلحة إصابات إعلام أفريقيا أقباط إقتصاد إكتشاف أكراد الأباء الإباحية الإبتكار الأبراج الأبناء الإتحاد الأوربي الأثرياء الأجانب الإجهاض الأحزاب الأخبار الأخوان الإخوان الأديان الأردن الأرض الإرهاب الإرهابيين الأزهر الإستجمام الأسرة الإسلام الإسلامية الإسلاميين الإصطناعي الأطفال الإعتداء الأعسر الإعلام الإغتيال الإغتيالات الأغنياء الأفلام الإباحية الأقباط الإقتصاد الأكراد الألتراء الألتراس الإلحاد الألعاب الإلكترونية الألمان الأم الفردية الأمارات الإمارات الإمارات العربية الأمازيغ الأمراض الأمم المتحدة الأمن الأمواج الأمومة الأميرة دايانا الإنتاج الإنتحاريين الإنترنت الإنتفاضة الإنجليز الإنفصال الانفلونزا الأهرام الأهلي الأوسكار البترول البحر البدو البشر البصرة البناء البنك المركزي البوذية البورصة البيئة التجميل التجنيد التحديث التحرش الترفيه التشدد التطرف التغيير التقشف التليفون التهرب الضريبي الثدي الثقافة الثورة الجاذبية الجامعات الجراثيم الجزائر الجسد الجفاف الجماعات الإسلامية الجماهير الجنس الجنسي الجنود الجنيه الجهاد الجيش الحاسب الحاسوب الحب الحرارة الحرب الحرس الثوري الحزب الجمهوري الحشد الشعبي الحكومة الحوثيون الختان الخديوي الخلافة العثمانية الخليج الخليج العربي الدانمارك الدولار الدولة الديكتاتورية الديمقراطية الدين الدينية الديون الذكاء الذكاء الإصطناعي الربيع العربي الرجل الرقمي الروبوت الروبوتات الروهينجا الري الزراعة السرطان السعودية السفر السكان السلام السلة السلطان السلطة السلطة الفلسطينية السلطوية السلفية السلفيين السمنة السموم السنة السود السودان السوريون السياحة السياسة السياسي السيسي السينما السيول الشباب الشرطة الشرق الشرق الأوسط الشريعة الشمس الشيعة الصحة الصحراء الصحف الصحفيين الصخري الصدر الصواريخ الصين الضرب الطاقة الطعام الطفل الطوارئ ألعاب العاصمة العاطفة العالم العثمانيون العدالة العدالة الإجتماعية العراق العرب العربي العسكر العقل العلاج العلم العلماء العلمانية العلويون العمال العمل العملة العنصرية العنف العنف الأسري الغاز الغذاء الغرب الفراعنة الفرعونية الفساد الفضاء الفضائيات الفقر الفلسطنيين الفلك الفن القاعدة القانون القاهرة القبائل القدس القذافي القوات المسلحة القومية العربية الكبد إلكترونيات الكنيسة الكنيسة اليونانية الكهنة الكواكب الكورة الكوليرا الكويت اللاجئين الليرة المال المانيا المتشددين المتطرفين المتوسط المثالي المجتمع المجلس العسكري المحمول المدينة المنورة المذبحة المرأة المراهقين المرض المريخ المساواة المستقبل المسلسلات المسلمون المسيحية المصريين المعلومات المغرب المقاتلون المقاولون المقبرة الملائ الأمن الملك توت المليشيات المناخ المنطقة العربية المنظمات الموبايل الموساد الموضة المياه الميراث النجوم النساء النظافة النظام النفايات النفط النووي النيل الهند الهوس الهوليجنز الهوية الوالدة باشا الوراثة الولادة الوليد بن طلال الوهابية اليابان ألياف ضوئية اليمن اليهود اليهودية اليورو اليونان أمراض أمريكا امريكا أموال أميركا اميركا أميريكا إنترنت إنجلترا أهرامات الجيزة أوربا اوربا أوروبا أوسكار إيبولا إيران إيفان الرهيب أيمن الظواهري بازل باسم يوسف باكستان براكين بريطانيا بنجلاديش بوتفليقة بوتن بوتين بووليود بيراميدز بينج تاريخي تجارة تحت المجهر ترامب تركيا تشارلز تشلسي تصوير تعليم تغير مناخي تكنولوجيا تليفزيون تونس تويتر ثروات جبهة النصرة جدة جراحة جنس جوته جوجول جونسون جيرتود بيل حاسب حزب الله حفتر حفريات حماس خاشقجي خامئني خداع خليفة حفتر خيال علمي دارفور داعش دبي دراما دوري السلة الأمريكي ديانا ديمقراطية ديناصور رأس رام الله رجل ألي رسوم روبرت ماردوخ روسيا روما رياضة زراعة زرع زواج ساعة أبل سامي عنان ستراتفور سرت سرطان سفينة فضاء سكن سنيما سوء التغذية سوريا سياسة سيف الإسلام القذافي سيناء سينما شارلز شعاع شفيق شمال أفريقيا شيخ الأزهر صحافة صحة صدام حسين صندوق النقد الدولي صنعاء صوت طائرات طاقة طاقة نووية طب طبي طعمية طفيل طلاق عبد القادر الجزائري عبد الناصر عدن عرب عسكرية عصابات عقل علاج علوم وصحة عمل عنان غاز غزة فحم فرعون فرنسا فضائيات فقر فلافل فلسطين فن فن وثقافة فنزويلا فوكس نيوز فيتنام فيديو فيروس فيروس سي فيس بوك فيصل فيضان فيورينتنا قارون قبرص قتل قش الأرز قطر قمع قنصوة قواعد كائنات كاس العالم كاسيني كافاليرز كافاليير كاميرا كتالونيا كربون كرة القدم كليوباترا كوكايين كيسنجر كيفين دورانت لاجئين لبنان لغة لوحات ليبرون جيمس ليبيا ليزر ليفربول لييبا مائير كاهانا ماري كوري مال وأعمال مايكروسوفت متجددة مجتمع مجتمع وإعلام مجتمعات مجلس الأمن محمد بن سلمان محمد صلاح مختبرات مخدرات مدرسة مراهقات مرتزقة مرض مركبات الفضاء مسلسل مسلسلات مسلمين مصر مصري مطلقات معارك معدل وراثيا معدن معرض مكة ملفات مليشيا مهاجرين موبايل موسى موسيقى مي تو مينمار نتنياهو نساء نسخ نظام الفقيه نفط نفظ نقابة نيكسون هاري هوليوود وباء وعد بلفور وقود ولي العهد وليام ياهو accessories animals anxiety art artist assignment attraction aviation bag beach beautiful destinations Best Catering Best Catering Services bicycle bicylce tours bigger bitter juice Blood Pressure botox brain brazilian buildings business Business Website cannes activity career cartoon Catering Services cave cheap hotels cheap loan cigarette climbing clothing communication Control Blood Control Blood Pressure cook cosmetic coursework craziness credit cremation deppression dermal Ease Stiffness education effective Engine Optimization entrepreneur ethnic wear europan explore eyes face finance fire damage focus food food tips fruit furniture garden gardening glasses gym hand tools health herbal Herbal Treatment High Blood home home loan home tips Hypertension Naturally immune system india Joint Pain Joint Pain Relief kindle life life hack loans marriage mba meal money movie music natural Natural Joint Natural Joint Pain occassion office Orthoxil Plus outdoor Pain Relief Pain Relief Treatment paris pets photographer pumpkin quality Reduce Hypertension Reduce Hypertension Naturally relationship relaxed Relief Treatment round face runner sea Search Engine Search Engine Optimization Search Engines self help self improvements shoes Side Effects sleep smoking snowboard social spain sports stories stress Stresx Capsules style success surgery travel trees vegetable voice voyage Website Design wi-fi winter work world zodiac sign
false
rtl
item
الجيل الجديد: العالم الخفي لنجمات الأفلام الإباحية في اليـابـان
العالم الخفي لنجمات الأفلام الإباحية في اليـابـان
https://geel25elgaded.com/wp-content/uploads/2018/05/العالم-الخفي-لنجمات-الأفلام-الإباحية.jpg
الجيل الجديد
http://geel25elgaded.blogspot.com/2018/05/blog-post_67.html
http://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/2018/05/blog-post_67.html
true
6246319857275187510
UTF-8
لايوجد اي تدوينة المزيد المزيد الرد اغلاق الرد حذف By الصفحة الرئيسية صفحة مقالة المزيد مواضيع ذات صلة التسميات الارشيف البحث لا يوجد اي تدوينة الصعود الى الاعلى Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago