Archive Pages Design$type=blogging

ألعاب الفيديو تزيد كفاءة الدماغ

كشفت دراسة حديثة، أجراها باحثون بجامعة كاتالونيا المفتوحة في إسبانيا ومستشفى ماساتشوستس العام بالولايات المتحدة، أن ألعاب الفيديو يمكن أن تغ...

كشفت دراسة حديثة، أجراها باحثون بجامعة كاتالونيا المفتوحة في إسبانيا ومستشفى ماساتشوستس العام بالولايات المتحدة، أن ألعاب الفيديو يمكن أن تغير مناطق الدماغ المسؤولة عن الانتباه والمهارات البصرية، وتجعلها أكثر كفاءة.


بحثت الدراسة المنشورة في دورية (Frontiers in Human Neuroscience)، مايو الماضي، أيضًا مناطق الدماغ المرتبطة بنظام المكافأة، وكيفية ارتباطها بعمليات إدمان ألعاب الفيديو.


تابع الباحثون نتائج 116 دراسة علمية أُجريت في هذا الشأن، بينها 22 دراسة رصدت التغيرات الهيكلية التي تطرأ على الدماغ، وراقبت 94 دراسة التغيرات التي تحدث في وظائف الدماغ أو السلوك، فوجدوا أن ألعاب الفيديو يمكن أن تغير من كيفية أداء الدماغ، وحتى هيكله، كما يمكنها أن تؤثر على اهتماماتنا.


وكشفت النتائج عن أن مناطق الدماغ المشاركة في عمليات الاهتمام والمكافأة أكثر كفاءة لدى مَن يمارسون ألعاب الفيديو، وأثبتت أن ألعاب الفيديو يمكن أن تزيد أيضًا من حجم مناطق الدماغ المتعلقة بالذاكرة المكانية وكفاءتها؛ إذ تؤدي إلى توسيع منطقة الحصين الأيمن.


لكن في المقابل، تشير الدراسة إلى أنه يمكن لألعاب الفيديو أيضًا أن تتسبب في الإصابة بما يسمى «اضطراب ألعاب الإنترنت»، إذ إنها تُحدِث تغيرات وظيفية وهيكلية في نظام المكافآت العصبية لدى مدمنيها. ووفق القائمين على الدراسة، تماثل هذه التغيرات العصبية تلك التي تظهر في اضطرابات الإدمان الأخرى مثل إدمان الكحول والتدخين وغيرها.


علاج الإعاقة المعرفية


وفي تصريحات لـ"للعلم"، قال مارك بالوس -قائد فريق البحث بجامعة كاتالونيا المفتوحة في إسبانيا-: إن الدراسة تأتي في سياق مشروع بحثي كبير يدرس كيفية تحسين الإدراك البشري أو المهام المعرفية الأخرى، عبر استخدام ألعاب الفيديو أو تقنيات تحفيز الدماغ التي تعتمد على حفز الخلايا أو الشبكة العصبية في الدماغ باستخدام تيار كهربائي لأغراض علاجية أو بحثية.


وأضاف أن الهدف الأساسي من الدراسة هو أن نكون قادرين على تطبيق كل هذه المعرفة لتطوير برامج إعادة تأهيل فعالة للأشخاص الذين يعانون إعاقاتٍ معرفية خفيفة.


ومن المعلوم أن قدرتنا على أداء مهام متعددة، وإمكاناتنا في السيطرة المعرفية تنحدر خطيًّا وتدريجيًّا مع تَقَدُّمنا في العمر. وقد أظهرت دراسة نشرتها دورية نيتشر أن التدريب الإدراكي يمكن أن يساعد في إصلاح هذا الانحدار. ولوحِظ أنّ المسنِّين الذين تتراوح أعمارهم بين 60 و85 عامًا الذين تدربوا في المنزل بممارسة لعبة «نيوروريسر» NeuroRacer -لعبة فيديو ثلاثية الأبعاد، مصمَّمة خصيصًا لتدريب كبار السن إدراكيًّا- تحسنت قدرتهم على أداء مهام متعددة، كما تحسنت السيطرة الإدراكية لديهم، مع آثار إيجابية تواصلت لستة أشهر. وامتدت فوائد هذا التدريب إلى وظائف إدراكيّة لم يتدربوا عليها، كتَواصُل الانتباه، والذاكرة العاملة. وتشير هذه النتائج إلى أنّ الدماغ المُسِنّ قد يكون أكثر لدونة (قابلية للتشكل) مما كان يُعتقَد سابقًا؛ مما يتيح التعزيز الإدراكي باستخدام استراتيجيات مصمَّمة على نحو سليم.


وعن الوقت الذي يستغرقه الدماغ للاستجابة للتأثيرات العلاجية لألعاب الفيديو قال بالوس: "الدماغ لا يستغرق وقتًا طويلًا لبدء التغييرات وتحسين الإدراك؛ إذ إن الفترات القصيرة التي تقل عن 10 ساعات أظهرت بالفعل آثارًا ملموسة".


وكانت ألعاب الفيديو الناجحة تجاريًّا قد ظهرت في بدايات 1970، كوسيلة للترفيه في صالات الألعاب، وسرعان ما شقّت طريقها إلى المنازل أيضًا. في الوقت ذاته، أجرى مُقدمو الرعاية الصحية العقلية العديد من المحاولات لاستخدامها كجزء من العلاج النفسي.


ووفق المركز الوطني للمعلومات التقنية الحيوية التابع لمعاهد الصحة الوطنية الأمريكية، فإن الألعاب الإلكترونية والترفيهية، استُخدمت على نطاق واسع في تعزيز الصحة وتحسين الأداء البدني والنفسي للمرضى، وزيادة الحافز والاهتمام، والمشاركة، والمعرفة، والكفاءة الجسدية، وساعدت في تقليل الغثيان المرتبط بالعلاج الكيميائي، وحالات توتُّر ما قبل الجراحة وإعادة التأهيل المعرفي.


العلاج بالألعاب


 ورغم الجدل الدائر بشأن تصنيف إدمان ألعاب الفيديو كاضطراب عقلي ضمن دليل التشخيص والإحصاء للاضطرابات العقلية، تناولت عشرات الأبحاث الفوائد العلاجية لتلك الألعاب، إذ خلصت دراسة أجراها باحثون بجامعة كاليفورنيا الأمريكية إلى أن ألعاب الفيديو قد تكون قادرة على علاج الاكتئاب، من خلال ممارسة نوعية محددة من الألعاب، لا سيما تلك التي تعزِّز بعض وظائف الدماغ.


وفي بحث آخر، استطاع علماء من جامعة "ماكجيل" في مونتريال بكندا استخدام نسخة من لعبة "تيتريس"، في علاج أشخاص يعانون من مرض "الغمش"، أو ما يُعرف بمرض العين الكسول الذي يُفضي إلى ضعف البصر. فعن طريق التدريبات، من المفترض أن يتعلم مخ اللاعب طريقةً أفضل لتنسيق الرؤية بين العينين، ومساعدة العين الضعيفة في إعادة اكتشاف كيفية رؤية الأشكال وتحسين إحساس العين بعمق تلك الأشكال داخل الصورة نتيجةً لذلك.


وفي السياق ذاته، كشفت دراسة علمية ألمانية نُشرت في مجلة "الطب النفسي الجزيئي" أن لعبة "سوبر ماريو"، إحدى أنجح ألعاب الفيديو وأكثرها انتشارًا عبر أجهزة نينتندو اليابانية، تؤدي إلى تقوية بعض المناطق في الدماغ، لا سيما المسؤولة عن الاتجاهات وتدريب الذاكرة والتخطيط الاستراتيجي، إضافة إلى المهارات الحركية الدقيقة.


وعن نوعية الألعاب المفيدة، أشار بالوس إلى أنه لا توجد ألعاب معينة قد تحسن وظائف المخ المعرفية، ولكن الفائدة تتعاظم في حال ممارستنا مجموعةً واسعةً من ألعاب الفيديو.


وأوضح أن الألعاب التي تعتمد على الرماية مفيدة في تدريب انتباهنا ومهاراتنا البصرية، إذ تُحسِّن ردود الفعل لدينا وتجبرنا على الاستجابة بسرعة وبدقة لما يحدث على الشاشة.


من جانبه، اتفق محمد لطفي -أستاذ ورئيس قسم جراحة المخ والأعصاب بكلية الطب قصر العيني جامعة القاهرة- مع نتائج الدراسة، مؤكدًا أنها تأتي لتدعيم دراسات أخرى أُجريت في هذا الشأن حول الاستخدامات الطبية لألعاب الفيديو في علاج أمراض المخ والأمراض النفسية.


وأضاف -في حديث لـ"للعلم"- أن التأثير الإيجابي لألعاب الفيديو على الدماغ يكون وفق نوعية اللعبة؛ إذ تُسهم الألعاب التي تركِّز على الأماكن في تنمية مناطق الدماغ المتعلقة بالذاكرة المكانية، فيما تُسهم الألعاب التي تركِّز على المهارات البصرية في تحسين الرؤية، وينطبق ذلك على الألعاب التي تعتمد على المهارات المعرفية والذاكرة والألغاز.


خطر الإدمان


في المقابل، قال أيمن إبراهيم باشا- أستاذ مساعد جراحة المخ والأعصاب بكيلة الطب جامعة كفر الشيخ-: إن موضوع ألعاب الفيديو لا يخلو من التناقضات، فرغم الأثر الإيجابي الذي ذكرته الدراسة، أقرَّ فريق البحث بخطر الإدمان كأثر جانبي.


وأضاف باشا لـ"للعلم" أن الدراسة تابعت نتائج 116 بحثًا أُجري حول ألعاب الفيديو، لكن ينقصها عرض الجوانب المختلفة لتلك البحوث، مثل خصائص المشاركين وأعمارهم، ومميزات كل نوع من ألعاب الفيديو، والأهداف التي أُجريت من أجلها تلك الدراسات.


ورأى أن ألعاب الفيديو قد تسبب الإدمان، أو تَشتُّت انتباه الأطفال، وربما تدفعهم إلى العزلة الاجتماعية والإصابة بالتوحُّد في حالة إدمانها. وأضاف: وإذا كانت الدراسة قد أثبتت أن ألعاب الفيديو تعالج الاضطرابات المعرفية المعتدلة فهذه قضية أخرى، لكن يجب ألا نُغفِل آثارها الجانبية.


فيما أشار لطفي إلى أن خطر إدمان تلك الألعاب يأتي فقط عندما يفرط الأشخاص في استخدامها، ما يؤثر على حياتهم اليومية، وذلك بسبب المؤثرات السمعية والبصرية التي تدخل في تكوين تلك الألعاب، وتجذب الأشخاص إلى الاستمرار في اللعب والبحث عن تحقيق إنجاز في اللعبة لفترات أطول.


وفي الإطار ذاته، أوضح بالوس أنه "على مر السنين، تناولت وسائل الإعلام المختلفة الادعاءات المثيرة حول أضرار ألعاب الفيديو وفوائدها وتأثيرها على صحتنا وسعادتنا، ولكن من دون بيانات حقيقية تدعم هذه الادعاءات"، على حد قوله.


وشدد على ذلك بقوله: "ركزت دراستنا على كيفية تفاعُل الدماغ مع ممارسة ألعاب الفيديو، ولكن مجال البحث في آثار ألعاب الفيديو لا يزال في مهده".


واختتم حديثه بالقول: "من المرجح أن ألعاب الفيديو إيجابية فيما يتعلق بالاهتمام والمهارات البصرية والحركية، لكن لها جوانب سلبية تتعلق بخطر الإدمان"، مشددًا على أنه "من الضروري أن نستوعب هذا التعقيد".


وعن الحد الآمن لممارسة ألعاب الفيديو دون أن يتطور الأمر إلى الإدمان، قال بالوس: "إذا كنا نشعر بالقلق إزاء خطر الإدمان، فعلينا أن نضمن أن الوقت الذي نقضيه في ألعاب الفيديو لا يؤثر على الجوانب الأخرى من الحياة اليومية، مثل المدرسة والعمل والعلاقات الاجتماعية".


وأضاف أن "ألعاب الفيديو -كغيرها من أشكال وسائل الترفيه- لا ينبغي أن تأخذ كل أوقات فراغنا، فعلى الرغم من وجود فوائد تعود على دماغنا من ورائها، لكن تظل الأنشطة البدنية والاجتماعية والفكرية الأخرى مفيدةً أيضًا لتحسين الإدراك".


التعليقات

الاسم

أتاتورك أحياء إختراع أدوية إذاعة أرامكو أردوغان أسبانيا إستاكوزا إسرائيل أسلحة إصابات إعلام أفريقيا أقباط إقتصاد إكتشاف أكراد الأباء الإباحية الإبتكار الأبراج الأبناء الإتحاد الأوربي الأثرياء الأجانب الإجهاض الأحزاب الأخبار الأخوان الإخوان الأديان الأردن الأرض الإرهاب الإرهابيين الأزهر الإستجمام الأسرة الإسلام الإسلامية الإسلاميين الإصطناعي الأطفال الإعتداء الأعسر الإعلام الإغتيال الإغتيالات الأغنياء الأفلام الإباحية الأقباط الإقتصاد الأكراد الألتراء الألتراس الإلحاد الألعاب الإلكترونية الألمان الأم الفردية الأمارات الإمارات الإمارات العربية الأمازيغ الأمراض الأمم المتحدة الأمن الأمواج الأمومة الأميرة دايانا الإنتاج الإنتحاريين الإنترنت الإنتفاضة الإنجليز الإنفصال الانفلونزا الأهرام الأهلي الأوسكار البترول البحر البدو البشر البصرة البناء البنك المركزي البوذية البورصة البيئة التجميل التجنيد التحديث التحرش الترفيه التشدد التطرف التغيير التقشف التليفون التهرب الضريبي الثدي الثقافة الثورة الجاذبية الجامعات الجراثيم الجزائر الجسد الجفاف الجماعات الإسلامية الجماهير الجنس الجنسي الجنود الجنيه الجهاد الجيش الحاسب الحاسوب الحب الحرارة الحرب الحرس الثوري الحزب الجمهوري الحشد الشعبي الحكومة الحوثيون الختان الخديوي الخلافة العثمانية الخليج الخليج العربي الدانمارك الدولار الدولة الديكتاتورية الديمقراطية الدين الدينية الديون الذكاء الذكاء الإصطناعي الربيع العربي الرجل الرقمي الروبوت الروبوتات الروهينجا الري الزراعة السرطان السعودية السفر السكان السلام السلة السلطان السلطة السلطة الفلسطينية السلطوية السلفية السلفيين السمنة السموم السنة السود السودان السوريون السياحة السياسة السياسي السيسي السينما السيول الشباب الشرطة الشرق الشرق الأوسط الشريعة الشمس الشيعة الصحة الصحراء الصحف الصحفيين الصخري الصدر الصواريخ الصين الضرب الطاقة الطعام الطفل الطوارئ ألعاب العاصمة العاطفة العالم العثمانيون العدالة العدالة الإجتماعية العراق العرب العربي العسكر العقل العلاج العلم العلماء العلمانية العلويون العمال العمل العملة العنصرية العنف العنف الأسري الغاز الغذاء الغرب الفراعنة الفرعونية الفساد الفضاء الفضائيات الفقر الفلسطنيين الفلك الفن القاعدة القانون القاهرة القبائل القدس القذافي القوات المسلحة القومية العربية الكبد إلكترونيات الكنيسة الكنيسة اليونانية الكهنة الكواكب الكورة الكوليرا الكويت اللاجئين الليرة المال المانيا المتشددين المتطرفين المتوسط المثالي المجتمع المجلس العسكري المحمول المدينة المنورة المذبحة المرأة المراهقين المرض المريخ المساواة المستقبل المسلسلات المسلمون المسيحية المصريين المعلومات المغرب المقاتلون المقاولون المقبرة الملائ الأمن الملك توت المليشيات المناخ المنطقة العربية المنظمات الموبايل الموساد الموضة المياه الميراث النجوم النساء النظافة النظام النفايات النفط النووي النيل الهند الهوس الهوليجنز الهوية الوالدة باشا الوراثة الولادة الوليد بن طلال الوهابية اليابان ألياف ضوئية اليمن اليهود اليهودية اليورو اليونان أمراض أمريكا امريكا أموال أميركا اميركا أميريكا إنترنت إنجلترا أهرامات الجيزة أوربا اوربا أوروبا أوسكار إيبولا إيران إيفان الرهيب أيمن الظواهري بازل باسم يوسف باكستان براكين بريطانيا بنجلاديش بوتفليقة بوتن بوتين بووليود بيراميدز بينج تاريخي تجارة تحت المجهر ترامب تركيا تشارلز تشلسي تصوير تعليم تغير مناخي تكنولوجيا تليفزيون تونس تويتر ثروات جبهة النصرة جدة جراحة جنس جوته جوجول جونسون جيرتود بيل حاسب حزب الله حفتر حفريات حماس خاشقجي خامئني خداع خليفة حفتر خيال علمي دارفور داعش دبي دراما دوري السلة الأمريكي ديانا ديمقراطية ديناصور رأس رام الله رجل ألي رسوم روبرت ماردوخ روسيا روما رياضة زراعة زرع زواج ساعة أبل سامي عنان ستراتفور سرت سرطان سفينة فضاء سكن سنيما سوء التغذية سوريا سياسة سيف الإسلام القذافي سيناء سينما شارلز شعاع شفيق شمال أفريقيا شيخ الأزهر صحافة صحة صدام حسين صندوق النقد الدولي صنعاء صوت طائرات طاقة طاقة نووية طب طبي طعمية طفيل طلاق عبد القادر الجزائري عبد الناصر عدن عرب عسكرية عصابات عقل علاج علوم وصحة عمل عنان غاز غزة فحم فرعون فرنسا فضائيات فقر فلافل فلسطين فن فن وثقافة فنزويلا فوكس نيوز فيتنام فيديو فيروس فيروس سي فيس بوك فيصل فيضان فيورينتنا قارون قبرص قتل قش الأرز قطر قمع قنصوة قواعد كائنات كاس العالم كاسيني كافاليرز كافاليير كاميرا كتالونيا كربون كرة القدم كليوباترا كوكايين كيسنجر كيفين دورانت لاجئين لبنان لغة لوحات ليبرون جيمس ليبيا ليزر ليفربول لييبا مائير كاهانا ماري كوري مال وأعمال مايكروسوفت متجددة مجتمع مجتمع وإعلام مجتمعات مجلس الأمن محمد بن سلمان محمد صلاح مختبرات مخدرات مدرسة مراهقات مرتزقة مرض مركبات الفضاء مسلسل مسلسلات مسلمين مصر مصري مطلقات معارك معدل وراثيا معدن معرض مكة ملفات مليشيا مهاجرين موبايل موسى موسيقى مي تو مينمار نتنياهو نساء نسخ نظام الفقيه نفط نفظ نقابة نيكسون هاري هوليوود وباء وعد بلفور وقود ولي العهد وليام ياهو accessories animals anxiety art artist assignment attraction aviation bag beach beautiful destinations Best Catering Best Catering Services bicycle bicylce tours bigger bitter juice Blood Pressure botox brain brazilian buildings business Business Website cannes activity career cartoon Catering Services cave cheap hotels cheap loan cigarette climbing clothing communication Control Blood Control Blood Pressure cook cosmetic coursework craziness credit cremation deppression dermal Ease Stiffness education effective Engine Optimization entrepreneur ethnic wear europan explore eyes face finance fire damage focus food food tips fruit furniture garden gardening glasses gym hand tools health herbal Herbal Treatment High Blood home home loan home tips Hypertension Naturally immune system india Joint Pain Joint Pain Relief kindle life life hack loans marriage mba meal money movie music natural Natural Joint Natural Joint Pain occassion office Orthoxil Plus outdoor Pain Relief Pain Relief Treatment paris pets photographer pumpkin quality Reduce Hypertension Reduce Hypertension Naturally relationship relaxed Relief Treatment round face runner sea Search Engine Search Engine Optimization Search Engines self help self improvements shoes Side Effects sleep smoking snowboard social spain sports stories stress Stresx Capsules style success surgery travel trees vegetable voice voyage Website Design wi-fi winter work world zodiac sign
false
rtl
item
الجيل الجديد: ألعاب الفيديو تزيد كفاءة الدماغ
ألعاب الفيديو تزيد كفاءة الدماغ
الجيل الجديد
http://geel25elgaded.blogspot.com/2017/08/blog-post_76.html
http://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/
http://geel25elgaded.blogspot.com/2017/08/blog-post_76.html
true
6246319857275187510
UTF-8
لايوجد اي تدوينة المزيد المزيد الرد اغلاق الرد حذف By الصفحة الرئيسية صفحة مقالة المزيد مواضيع ذات صلة التسميات الارشيف البحث لا يوجد اي تدوينة الصعود الى الاعلى Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago